“من الرائع أن تشعر المرأة أن لها رجلٌ ما .. رجل تستطيع أن تلجأ إليه إذا ضاقت بها الدنيا .. رجل تثق بأنه لن يقابل شكواها بالضجر أو بالتشفي أو القسوة ...لكن الأروع من كل هذا أن يكون هو بنفسه اختار أن يكون هذا الرجل ، اختار بكل حب أن يكون ملاذها .. حصنها وأمانها”
“من الرائع أن تعرف المرأة أن لها رجل ما، رجل تستطيع أن تلجأ إليه إذا ضاقت بها الدنيا، تثق أنه لن يقابل شكواها بالضجر أو بالتشفي أو القسوة. والأروع من كل هذا، أنه اختار أن يكون هذا الرجل، اختار بكل حب أن يكون ملاذها.. حصنها وأمانها.ملاذي الحبيب، وحصني الذي لم أشعر قبله بأمان: أشكرك. أشكرك لأنك اخترت أن تكون هذا الرجل. لأنك دائمًا هنا، تمنحني الضوء في أكثر ليالي حياتي عتمة وتمنحني الدفء حين يشتد الصقيع.”
“كل من يحبّ شخصاً ما يأمل , بصورة واعية أو لاواعية , أن يكون محبوباً من قبل هذا الشخص”
“لماذا يفترض الرجل أن مشاعر المرأة يجب أن تقتصر عليه وحده دون غيره؟ إذا أعجبنى جسد رجل أو شىء ما فيه، فليس معنى هذا أننى وقعت فى غرامه أو أريد أن أنام معه؛ وحتى لو داعبنى الخاطر. المعنى الوحيد هو أن جسدى وعواطفى حية ومتوقدة ومتوهجة. إننى أحيا.. لابد من إعادة تثقيفه فى هذا المجال.”
“شعورٌ لطيف أن تخرج من حمامك نظيفاً؛ تشعر أن كل ما بك من أوساخ قد تلاشى، أوساخ روحية أو جسدية، وأنك - خلاص - سوف تبدأ من هنا.. من بعد هذا الحمام سوف تبدأ نظيفاً..لكن يظل السؤال :كم حماماً تستغرق حتى يكون هذا هو (الحمام الذي ستبدأ من بعده) ؟!”
“هذا هو الذهن :فنجانك الذهبي .من طبيعة الذهن أن يكون فارغا , ومن طبيعة الفراغ أن يكون قابلا لأن تصب فيه أي رأي,أو نظرية ,أو مذهب , أو معرفة , أو شعور ,أو ذكريات .ميز بين الذهن و محتواه كما تميز بين الفنجان و الشاي الذي في الفنجان يا رجل !!”