“:انظُر ماذا ترى حينَ أقول ؛- لا لأنَّ الضوءَ غائبٌ -و لكن لأنكَ تغمضُ عينيك ؛اكـبـت رغبةَ البحرِ بالشاطئِ ،أو اغرس قفصاً حول القصيدةِو اشهد تواطؤَ المدى ؛اجلس لترسمَ طريقكَ فقط .. بالغصنِ الذي يتَّمَ الشجرةَ و خذلَ العصافير . و دعني أمشِ حتى يخطفَ السرابُ جسدي ؛حتى ألوحَ في حلمكَ و تعرفَ كيف وصلْت .. !،،”
“و الكوفية الفلسطينية التي لا تغادر عنقك و أنت تقولين :- ليس لباسا فقط و لكن فلسطين حتى و هي بعيدة ، تمنحنا الكثير من الدفء”
“كل كلمة تسمعها و كل شئ تراه .. حتى و ان لم تدركه جيدا .. فهو يختزن في العقلو لذلك اختار ما تسمع و ما ترى و المكان الذي تذهب اليه و الشخص الذي تصاحبه”
“الحياة تسير و لا و لن تتوقف لشخص أو حدث حتى و إن كان جللٌٌُّاكلماتى – فاطمة عبد الله”
“رذيلة الحسد قديمه على الأرض قِدَم الإنسان نفسهما إن تكتمل خصائص العظمه في نفس, أو تتكاثر مواهب الله لدى إنسان حتى ترى كل محدود أو منقوص يضيق بما رأى, و يطوي جوانحه على غضب مكتوم, و يعيش منغصاً لا يريحه إلا زوال النعمه, و إنطفاء العطمه, و تحقق الإخفاق”
“لقد دعا الله الإنسان ليقرأ قبل أن يسمع أو ينظر , و على ذلك فإن الذي لا يقرأ , يكون سمعه ضعيفاً و تكون نظرته قاصرة , و ما إن يبدأ الإنسان في القراءة حتى تراه يسمع جيداً”