“كثيرون ربما كانوا بحاجة إلى الخلاص من النمط المدرسي المحكم ليمارسوا ذاتهم، وليعيشوا حقيقتهم، وليحيوا بشخصياتهم المعبرة عن قابليتهم التكوينية وميولهم الفطرية، لا ليكونوا معبرين عن آخرين أو ناطقين باسمهم. ”
“هؤلاء العاجزون عن الحلم أو غير القادرين على إيجاد عالم مستقل خاص بهم بحاجة إلى ثورات مستمرة.”
“..وكان هذا إشارة إلى أن ما يسود من تقاليع ربما لا يكون بالضرورة تعبير عن رغبات الناس وتطلعاتهم الحقيقية”
“في بعض الاوقات نحتاج الى الكلمة المعبرة عن الاحلام حتى نستيقض من نومنا”
“كان لدي يقين أن الموتى يشبهون الشمس في مسيرتها وأن غيابها جهل منا لأنها لا تغيب عن السماء، هي تغيب عن أعيننا فقط وتحيا في أعين آخرين لا نعرفهم لكن ربما نلتقي بهم ذات يوم...”
“أرى أن الثورة ضرورية لأولئك العاجزين عن الهرب إلى عوالم الإبداع لابتكار عالم متخيل ، هؤلاء العاجزون عن الحلم أو غير القادرين على إيجاد عالم مستقل خاص بهم ، بحاجة إلى ثورات مستمرة ..”