“عانقته عناق طويل ظن أنه لن ينتهي، حاولت أن تضع فيه كل ذكرياتهما معاً لترحل منه كما كانت قبله .. هكذا تَمَنّتْ..همست له أن "أكثر ما يؤلم الروح ويترك أثراً عميقاً بها، هو الخطأ الذي نفعله عن عمد."ثم طبعت قُبلة على جبينه ورحلت ..”
“كل ما نفعله هو البحث عن شيء يُكسبك الأمان أو حتى احساس زائف بالأمان سترضى به تمامًا وتنعم بنومٍ هانئ ليلًا وأنت تعلم تمام العلم أنه زائف !”
“ما نكتبه عنهم مُكرر لأنهم هم هكذا مُكررون بحكاياتهم وعذاباتهم وحتى لحظات ضعفهم وانهيارهم كل شيء بهم لا يخرج عن عدد مُحدد من السيناريوهات المُعدة مُسبقًا وكأن كُلٍ منهم يقف على باب المشهد التالي لحياته ممسكًا للورق بإحكام مُراجعًا كل كلمة مع نفسه مستلهمًا منها ما يجب عليه أن يشعر به ثم يتنفس قليلًا ويضع الورق جانبًا ويذهب ليُردد ما عليه قوله”
“رأت فيه نصفها الذي يُكملها، هو من يحمل كل الصفات التي تريدها في شريك حياتها ولكنها لم تكن مثلهم مخطئة فهي تملك رؤية واضحة عن من يجب أن تُكمل حياتها معه.”
“أنت تعلم أن التفكير هو الإدمان الذي لا أستطيع أن أتخلص منه.”
“ما يُشكل التجاعيد هي التجارب التي جف ماؤها في أعماقك فحفرت أثرها على وجهك ..”