“كم تخيلت أن يجمعنا بيتاًوكنت أرسم تفاصيل حياتنافي مخيلتيلم أعلم أنها حياة في الخيال فقط”
“كم أحب أن أسقيك من أنهاري .. ففي ارتشافك مني حياة لك .. و أرتوي بجنونو لكن ... كيف أفعل ذلك و أنا أعلم ..أن الشبعي يذهبون ... و العطشي فقط هم من بجوار النهر يبقون”
“لفرط حبي رفضت أن أمتلك جسدها واخسر قلبها. أي قيمة أن يجمعنا فراش ولا يجمعنا عشق نجمة في ليلة حب؟ ماذا حققت أنا حين تصرخ لشدة لذتها معي ولا تبكى من شوقها لي في ساعة حرمان؟ لن أكون ملكتها بل دنستها ودنستها فقط”
“أعلم جيداً ما ستقوله، وقلته، وما قلته أنا .كم مرة تبادلنا الحديث وكم مرة صرخنا في وجه بعضنا؟ وكم مرة بكينا وتركنا بعضنا؟ وكم مرة إنهارت مقاومتنا وعدنا ؟ أعلم أني أعلم من البداية من أنت ومن أنا، ولكني كنت آمل سراً أن تغير رأيك، أن تتغير أنت نفسك، أو أن تختفي المشكلة. لكن المعجزة لم تحدث، وكنت أعلم أنها لن تحدث ولكني كنت آمل على الرغم من يقيني. من قال أن اليأس والأمل ضدان؟ كنت يائسة وكان عندي أمل”
“أصدقائي الأجانب يتحكّمون في تفاصيل حياتهم، لكن بوسع جندي إسرائيلي (واحد) أن يتحكم بتفاصيل حياة (كل) فلسطيني. هنا الفرق. هنا الحكاية.”
“ما يجعل الخيال خيالا أن يكون هناك واقع ..لكن أن أخرج من الخيال لأدخل في الخيال..! هذا مخيف”