“أقول وجهها كالملاك.أراجع نفسى: لم ير أحد منا ملاكاً، ها هى أمام عيني أجمل من خيالنا عن الملاك.”
“كان أعظم ما بيننا أن كل منا لم ير من الآخر إلا كامل حقيقته بلا تمثيل أو ادعاء ،فلم أخدعك يوماً وأُخبرك أنك أجمل من فاتن حمامة وأنتي لم توهميني قط أنني أوسم من رشدي أباظة”
“عن نفسى,إذا كان ثمن المساعدة هو حريتى فلا أريد أن يساعدنى أحد,لا أريد وصاية من أحد ”
“ليس الملاك ملاكاً بإرادته , وليس الشيطان شيطاناً بإرادته , ولكن الإنسان أحدهما بإرادته .”
“اؤلئك الذين درّبوني على الحنظل ، وأشركوني في اللعبة مع الملاك ، ثم ملأوا جيوبي فراغات ، مدنا ، نساءا وأوطانا لم تخلق بعد ، من أجل أن أكون التفاحة التي توقظ نيوتن من غفوته ..الغامضون ، الذين لم يرهم أحد ، لفرط جمالهم !”
“ها قد أتى محملاً بـغد انتظرته بجواره...ها قد أتى ليحمي قلبها من طول انتظاره...أخذ يديها الناعمة ليراقصها قليلاً ..و ليحبها كثيراً .. وليعوضها عن سنوات انتظرته فيها ...لم تستمع لصوتة فقط .. عينيه هى من تتحدث لهالم يكن هناك حديث يدور بينهم ..ولكن اعينهم كانت تجرى الف حديث وحديث.....”