“ربما تصحو ذاكرتي من موتهايوما ما”
“بي الآن رغبة عارمة لغلق كل ما تبقى من نوافذي والنوم داخل سكينة بلا نهاية وعندما أستفيق تكون ذاكرتي مساحة من الضوء ...”
“ما اسمك سيدي؟انتزعني هذا السؤال من خيالاتي، قلت وأنا أعيد ترتيب أفكاري مذكرًا نفسي بأني ربما نجوت من الإعدام ولكنه مازالت أمامي محاكمة ربما تنتهي بالمؤبد.”
“ذاكرتي الثرثارة لا تتوقف عن إثارةِ أَحزان قلبي ! كم أتمنى لو أتحرر من ذاكرتي .”
“كم أخلصت لغيابكلكنّها ذاكرتي خانتنيتصوّرما عدت أذكر عمر صمتكولا متى لآخر مرة قابلتكوكم من الوقت مرّ من دونكفكيف قل لي أنتظركوأنا ما عدت أعرف وقع خطوك”
“كلما هاجر يهودي ما من بلد ما إلى إسرائيل، انتقل فلسطيني و ربما عشرة إلى مهجر جديد..تسقط مهاجركم لتبدأ منافينا !”