“هذا السيناريو سيتكرر ويتكرر ببساطة مادمت أرفض المجازفة بكل شيء من أجل ما أؤمن بأنه سبب بقائي الحقيقي”
“من الطبيعي أن نشعر بالخوف حين نبادل كل ما نجحنا في أن نحصل عليه بالفعل من أجل حلم.”
“لم يفهم الفتى ما الذي تعنيه عبارة "الأسطورة الشخصية."هي ما تمنيت، باستمرار، أن تفعله. إن كلاً منا يعرف، في مطلع شبابه، ما هي أسطورته الشخصية.ففي تلك المرحلة من الحياة، يكون كل شيء واضحاً وممكناً، ولا نخاف أن نحلم بكل ما نحب أن نفعله في الحياة. بيد أن قوة غامضة تحاول، مع مرور الوقت، أن تثبت أن من المستحيل تحقيق "أسطورتنا الشخصية.”
“أنت تعرف كل شيء أثق بأنني لن أحيا سيديأعرف بأننا ستلتقي من جديد في أبدية إلهية ما”
“عندما يكون الحظ إلى جانبنا، ينبغي لنا أن نستفيد منه، وأن نعمل أي شيء لكي نساعده بالطريقة ذاتها التي ساعدنا بها. هذا ما يدعى المبدأ الملائم، ويدعى، أيضا، (حظ المبتدئ).”
“ السفينة آمنة علي الشاطئ ، لكنها ليست من أجل ذلك صنعت ”
“من الطبيعي أن نخاف من أن نستبدل بكل نجاحاتنا السابقة حلماً. - لم يتوجب علي، إذن، الإصغاء إلى قلبي؟-لأنك لن تتمكن، إطلاقاً، من إسكاته. حتى وإن تظاهرت بعدم الإصغاء إلى ما يقوله لك، فإنه ماثل، هنا، في صدرك. ولن يكف عن تكرار أفكاره عن الحياة والعالم. - حتى وإن كان خائناً؟-إن الخيانة هي الضربة التي لم تكن تتوقعها. إذا كنت تعرف قلبك جيداً، فل يقدم، إطلاقاً، على مفاجأتك على هذا النحو، لأنك تدرك أحلامه ورغباته، وتعرف كيف تهتم بها. لا أحد يستطيع الهروب من قلبه. لذلك ينبغي الإصغاء إلى ما يقوله، لئلا يتمكن من توجيه ضربته إليك من حيث لا تدري.”