“المادية تؤكد دائمًا ماهو مشترك بين الحيوان والإنسان، بينما يؤكد الدين على ما يفرّق بينهما. بعض الطقوس الدينية والمحرمات الدينية يُقصد بها فقط التأكيد على هذه الإختلافات.كأن الدين يقول: " أنظر ماذا يفعل الحيوان وافعل عكسه؛ إنه يفترس فيجب أن تصوم، إنه يتسافد فيجب أن تتعفّف، إنه يعيش في قطيع فحاول أن تعيش متفرّدًا، إنه يسعى إلى اللذة ويهرب من الألم، فعليك أن تعرّض نفسك للمصاعب، باختصار: الحيوانات تعيش بأجسامها، فعليك أن تعيش بروحك".”
“المادية تؤكد دائما ما هو مشترك بين الحيوان والإنسان , بينما يؤكد الدين على ما يفرق بينهما , بعض الطقوس والمحرمات الدينية يقصد بها ققط التأكيد على هذه الإختلافات.”
“إذا أردت أن تعيش بكل وجودك فعليك أن تفتح ذراعيك لتحتضن كل شئ …اليوجا”
“إنه يرى ما لا نرى، ولو أنه وصف لنا ما نراه لما كان شاعرًا ولما استحقّت قصيدته أن تعيش في الاجيال وأن ننظر فيها الآن”
“لابد أن تكون نهضتنا معتمدة على الدين، ذلك أن جزءاً من أسباب ركودنا تحصن خلف مفاهيم نسبت نفسها إلى الدين، وعملية التصحيح هذه لا يمكن أن تقبل إن كانت من خارج المنظومة الدينية، لابد أن يكون التصحيح ذاتياً ومنبعثاً من داخل المنظومة الدينية. لابد أن تطهر الافكار الدينية الحقيقية الإيجابية كل ما علق من سلبيات فى الفكر الدينى السائد.. ووحده المفكر الدينى سيستطيع أن يستأصل السلبي من الأفكار المتنكرة بالدين، عبر مقارعتها بسلطة النص ومقاصده.”
“إنه عربة تقف عند كل باب.. إنه يصحح كل الأخطاء.. ويجفف كل الدموع.. إنه سكين على رقاب العباد.. إنه نقطة في نهاية كل سطر! إذا كانت الشيخوخة هي الانسحاب الهادئ من الحياة فالموت نهاية الانسحاب! قليلون جدا: أصدقاء الموتى!أن أموت فهذا شيء لا يخيف.. ولكن أن أموت عارا فهذا هو المخيف! هؤلاء العظماء كالأشجار يموتون واقفين.. وإذا ماتوا جاء موتهم عند قمتهم! أن تموت أسدا خير من أن تعيش كلبا.الموت هنا.. الموت هناك.. الموت مشغول بالحياة في كل مكان.. كل مكان: مقبرة.. كل زي: كفن.. كل بداية: نهاية.. كل حي: ميت!”