“مِن أَجلِها ضاقَت عَلَيَّ بِرُحبِها . . بِلادِيَ إِذ لَم أَرضَ عَمَّن أُجاوِرُهوَمِنْ أجْلِهَا أحْبَبْتُ مَنْ لاَ يُحِبُّنِي . . وَباغَضْتُ مَنْ قَدْ كُنْتُ حِيناً أُعَاشرُهْ”
“فِي الْعِشْقِ لاَ تَكُنْ كَمُثَلَّثِ (بَرَمُودَا)..كُلُّ مَنْ تَمُرُّ بِكَنِهَايَتُهَا.. (الضِّبَاعُ).”
“أَيَا مَوْلاَيَ وَسَيِّدِيهَلْ بَلَغَكَ أَنِّي لِلْبِحَارِ قَدَّمْتُ اعْتِذَارِيفَقَدْ كُنْتُ أَجْهَلُأَنَّ ثَمَّةَ مَنْ يَفُوقُهَا مَدًّا وَجَزْرًاإِلَى أَنْ عَايَشْتُكَ.. أَنْتَ.”
“كُلَّ مَنْ سَتُحِبُّكَ مِنْ بَعْدِيسَتَعْتَنِقُ مَبْدَأَ.. ("أَنْتَ لاَ سِوَاكَ")وَتَتَنَازَلُ عَنْ مَبْدَأِ.. "أَنْتَ لِي وَحْدِي".”
“وأنتم أهَيلَ العروق..!ما الذي.. يا أهيلُ.. تعقَّرْته مِن هِنَهْ.؟لأني عَشِقْتُ،انصهرت افتتاناً..غيّرها اهاجنيكي أُمَخْمِلَ بين الضُلوعِ له الأمكِنَهْ..!؟مَنْ غيرُها سَقْسَقَتُهُ البوادي..!؟ومن غيرُها حين تمشي،خطاها على راحتي تمتمة!؟.. ما الذي.. وأنا مَنْ أناما الذي.. وَهي، مَنْ هِيْجئته من هِنَهْ..!؟”
“مَنْ وَضَعَ نَفْسَهُ مَوَاضِعَ التُّهَمَةِ فَلاَ يَلُومَنَّ مَنْ أَسَاءَ بِهِ الظَّنَّ”