“عندما احسب عمري ربما اشتاق شيئا من شذاكم ربما أبكي لأني لا أراكم انما في العمر يوم هو عندي كل عمري عندما احسست اني عشت بعض العمر نجما في سماكم اخبروني بعد هذا هل يمكن ان اسكن القلب يوما واحدا ...سواكم ؟!!”
“عندما أحسبُ عُمري رُبما أنسى هواك ,رُبما أشتاقُ شيئًا من شذاك !رُبما أبكي لأني لا أراك|إنما في العُمر يومٌهو عندي كُل عمري ..يومها أحسستُ إنّي : عشتُ كل العمرنجمًا في سماك !خبرني بعد هذا كيف أعطي القلب يومًا لِسـواك ؟”
“* * * لا تسأليني عن حياتي قبل أن ألقاك إني بدأت العمر منذ لقاك قد كان عمري في الحياة ضلالة ورأيت كل النور بعض ضياك لو كان عمري في الحياة خميلة ما كنت أمنح ظلها لسواك لو ظل شعري في الوجود بعطره فالشعر يا دنياي بعض شذاك إني تعبت من المسير و لا أرى في القلب شيئا.. غير أن يهواك”
“ورقة في درجي كتبتها في السابعة من عمري أودع فيها العالم لأنني قررت الانتحار !.. أصابني الهلع: ترى هل انتحرت فعلاً بعد ما كتبت الورقة ؟.. ربما.. أشعر أحيانًا بأنني جثة نخرة.”
“ما زلت أذكر عندما جاء الرحيلوصاح في عيني الأرقو تعثرت أنفاسنا بين الضلوع وعاد يشطرنا القلقو رأيت عمري في يديك رياح صيف عابثو رماد أحلام و شيئا من ورقهذا أنا ...عمري ورق ..حلمي ورق..طفل صغير في جحيم الموجحاصره الغرقضوء طريد في عيون الأفقيطويه الشفقنجم أضاء الكون يوما و احترق”
“ما زلت أذكر عندما جاء الرحيلو صاح في عيني الأرقو تعثرت أنفاسنا بين الضلوعو عاد يشطرنا القلقو رأيت عمري في يديكرياح صيف عابثو رماد أحلام و شيئا من ورقهذا أنا..عمري ورق..حلمي ورق..طفل صغير في جحيم الموت حاصره الغرقضوء شريد في عيون الأفق يطويه الشفقنجم أضاء الكون يوما و احترق”