“كنتُ أظنُ أنَّها تـُعطيني السُكرَكي أضيفَهُ لِحلاوَةِ اللقاءِ بينناولكن عندما فارَقتنيبدأتُ أرشُ السُكرَ على قلبيكما يقولُ المَثلْ: (لا ترش على الموتِ سُكرْ”
“أريدُكِ أنْ تـُعطيني أنامِلاً جديدةكي أخـُطَ عَصراً جديداً في الحُب على رايَتِكِ الأنثوية”
“العطور تـُرَشُ على الفرَحِوأنا أرشُ العُطورَ بُكاءاً على ذكراكِ”
“عندما تنثرُ شعرَها على وجهيتظنُ هي بأني لا أرى شيئاًولكنَها لا تعلَمأنَّ الأشياءَ صارَتْ أجملَ مِنْ خلالِ شَعرَها”
“تقولين لي: إذهبْ, وإعشَقْ إمرأةً غيريكيف سأجدُ إمرأةًمقاييسُ أنوثتها على مقياسِ محَبتي لكِأريدُ إمرأة تـُعطيني حنانَها مِثلكِوتـُغَطيني بدلالِها مثلكِوتـُطعِمُني إفطارَ الصباحِ مثلكِوتبتسِمُ بوجهي كل مساءٍعندما أنتَهي مِنْ عمَليأريدُ إمرأة مثلكِأشتاقُ إليهابمُجَرد الإبتِعادِ عنها ولو لخَمسِ دقائقفإنْ أوجَدتِ لي تلك المرأةالتي تـُشبهُكِ بكُل شيءفتأكدي أني سأذهَبُ إليها الآن”
“أنا لمْ أمُتْأنا على قيدِ الموتأتعلَمين لماذا ؟؟لأني في معاركِ الحُبكُنتُ أحمِلُكِ على أكتافيكي لا تمسَّ أقدامُكِ أرضَ الحُزن”
“أنا لمْ أطلب منكِ الكثيرَكلُ ما أريدُهُ منكِ هو إسمُكِكي أضيفَهُ في الصفحَةِ الأولى لِدَفترِ عائِلَتي”