“جرح البنت اداوية بالبنت وابرة بنج متهزمنيش تهزمني ايدين بترد الشيش تقتلني عيون بتبيع ببلاش وابكي علي صاحب متهناش وباقول ربنا يجعلني خفيف علي بنت بتلعب بالالوان علي بنت جنانها اصله حنان وبقةل ربنا يرزقني النوم يهاديني بمركب راحة البالبمحل عطارة في باب اللوق عربية حمص ع الكورنيش مستشفي حكومي للاطفال انا اصلي زهقت وقلبي خلاص من كتر الحب بايلنه عليل وجهازي العصبي مالوش توكيل وعنيا مقاسها مالوش عدسات وكنت باربي في كلب يتيم وصحيت ولاقيته كلب ومات انا اكتر واحد حب بنات واحسن واحد ياخد بمب وباسكر قبل ما يجي الشرب واشرب افتكر العنوان مره سالت عرفت كتير واما عرفت احترت كمان واما احترت بقيت انسان واما خسرت بجد خسرت وقلت امنت جرح البنت اداوية بالبنت وابرة بنج متهزمنيش”
“ها هي الكلماتُ ترفرفُ في البال /في البال أرضٌ سماويَّةُ الاسم تحملها الكلماتُولا يحلم الميِّتون كثيراً، وإن حلموالا يصدِّقُ أحلامَهُمْ أحَدٌ....”
“إن راحة البال و التطور هما غالبا عدوان أكثر مما هما صديقان .. وما دام التطور - فى المدى البعيد - أكثر أهمية من راحة البال بالنسبة لمجتمع .. فإن على المجتمع أن يضحى براحة البال كلما تعارضت مع ضرورات التطور....”
“ربنا عرفوه بالحب”
“عذراً أيها الاكتئاب ؛ فلست رائق البال لك الآن .”