“ماذا تفيد من اسمي؟ وهم يجر لوهم!!قد ضللتنا الأسامي جهلاً فحسبك علمي!!”
“ماذا تفيد كل الوسائل السريعة و الحديثة للاتصال وأنا وهو قد افترقنا”
“ماذا تفيد النصيحة مع القلب ...إذا أصابه عطب العشق !”
“جميع الناس مثلك يخطئون ... ومن اخطائهم يتبرأونومنهم من يكابر في الخطايا ... ومنهم من بحسن يدرأونفسامحهم فهم جهلاً أساءوا ... وكانوا كالإساءة يطرأونغدا كتب الجميع تطير جهراً ... وهم أسري ذنوب يقرأون”
“ولكن ماذا تفيد النصيحة مع القلب إذا أصابه عطب العشق ؟”
“لأن لكل إمرئ من إسمه نصيب ، و لأن اسمي أداة حربية حادة ، قد أجرح دون قصد مني قلوبا دخلتها !”