“الخطر لا يتقى بالابتعاد والفرار منه، وإنما يتقى بالتعلم كيف يتقى وكيف يراض ويوجه إلى الخير والفائدة.”
“إنه لا يخشى على الإيمان من الصدق مهما كان وإنما يخشى عليه من النفاق والإدعاء والحديث عنه بلا فضيلة سلوكية ونفسية.إنه حينئد لا يعني غير مقاومة فضائل الدين تحت شعار الدين .”
“الأفكار التي لاتتحول إلى سلوك لا تخيف احداً”
“إن الإنسان لا يفكر أو يناقش ليخلق حالة، بل ليشرح حالته. إننا لا نستمع إلىمن يفكر أو يناقش لنتعلم منه أو لنفحص عما نسمع، ولكن لندافع عن حالة نحياهاأو نتمناها أو نريدها.”
“إذا حرم على الفرد أوالمجتمع ان يفهم ويفكر, ويحول فهمه وتفكيره إلى أصوات, إلى طلقات مدوية, فلابد أن يوجه نفسه إلى التعبير بالإسلوب الاخر .. بالإنحراف السلوكي”
“إن إيماني لا حدود له،ولشدة اطمئناني إلى إيماني لم أخف عليه من بعض التعبيرات التي قد تجئ متبرمة غاضبة.لقد وثقت بقوة الإله والأديان والأنبياء في نفسي وفي نفوس الناس من حولي،فلم أضف على الله ولا على الأنبياء والأديان من الألفاظ.ولو أني خفت هذا الخوف لاتهمت إيماني بالضعف والهوان.فالذين يخافون على ايمانهم من الكلام،قوم لا يثقون بإيمانهم”
“إن في الإنسان شوقاً إلى أن يكون خرافياً ، إن الحقيقة وحدها كئيبة ، غبية ، دميمة”