“"طوبى للغرباء يا قلبي ..وألف رثاءطوبى للذي كانا ..وحبا يغزو أجفانايا قلب بالله كفانا ..كفانا بكاء”
“كفانا صدمات !”
“ما عرف وش سر البنات ..اللي ملابسهم إلا طعو جنز وحجاب.. أحسهم متحايلات. أحسهم مثل الذباب..انا احترم وحدة تطلع شعرها..وتستغفر الله ..ولا أحترم وحدة تحط حجاب وتتحايل على الله كفانا غش وانتساب .. كفانا غش وانتساب ,,”
“كفانا نفاق..فما نفعُهُ كلُّ هذا العناق؟ونحن انتهيناوكلُّ الحكايا التي قد حكينانفاقٌ .. نفاقْ ..كفى ..ان قُبلاتكَ الباردهْعلى عنقي لا تطاقوتاريخنا جُثةٌ هامدَهْأمام الوجاقْكفَى ..انها الساعةُ الواحدَهْ..فأين الحقيبه؟..أتسمعُ؟ أينَ سرقتَ الحقيبهْ؟أجلْ. انها تعلنُ الواحدَهْ..بلا فائدَهلنعترف الآن أنّا فَشِلنا ولم يبقَ منَّا سوى مُقلٍ زائغهتقلَّص فيها الضياءْ وتجويفِ أعيننا الفارغّهْتحجَّر فيها الوفاء*كفانا نحملقُ في بعضنا في غباءْ ونحكي عن الصدق والأصدقاءْونزعُمُ أنَّ السماء ..تجنَّت علينا ..ونحنُ بكلتا يدينادفنّا الوفاء وبعنا ضمائرنا للشتاءْ..ولسنا حبيبينِ .. لسنا رفاقْنعيدُ رسائلنا السالفَهْوتضحكُ للأسطر الزائفهلهذا النفاقْ أنحنُ كتبناه هذا النفاق؟بدونِ تروٍ.. ولا عاطفَهْ..*كفانا هراءْ..فأينَ الحقيبةُ؟ أين الرداء؟..لقد دنت اللحظةُ الفاصلهْوعَّما قليل سيطوي المساءْ فصولَ علاقتنا الفاشله..”
“يا قلب..يا قلب..يا قلب.. لقد اشتريت آثامك بآلآمك ، مغفورة آثامك ومباركة آلآمك !”
“إن انتقام الكاتب ممن آذاه يكون مروعاً.. حتى ولو كان الكاتب نفسه على خطأ؛ فهو بأوراقه وقلمه يُشرك آلاف القراء في ذاك الانتقام، ويقدر على أن يخلق ممن آذاه مسخاً أمام الجميع.. كفانا الله شر الكتّاب !”