“لأول مرة في حياتي أشُعر أني أريد تعلُم الحياكة ، حين شعرتُ بالغيرة من ملابسك التي لا تفارقك أبداً وليس لي فيها بصمة .. وحين فشلت ، كنتُ أتعمد أن أقطع أزرار قمصانك كي أحيكها من جديد وأشعُر أن شيئاً ما فعلته سيكون بقربك دائماً .”

سارة درويش

Explore This Quote Further

Quote by سارة درويش: “لأول مرة في حياتي أشُعر أني أريد تعلُم الحياكة ، ح… - Image 1

Similar quotes

“لماذا لا يُعلِق الأحبة لافتة "لا تقترب أكثر كي تراني"، في المكانِ المناسب؟! ولماذا لم أنتبه أنا، وأتراجع قبل أن أضيع في تفاصيلِك، لأكتشف فجأة أنني لا أعرفك حقًا!! وأخرج أيضًا من مجال بصرك!لماذا اقتربت حتى انتميتُ إليك فنسيتني كما تنسى نفسك.لماذا أعجز عن إيلامك، ولو قليلاً، كي تتذكرني مرة، ولو حتى كما تذكر الصداع في رأسك فتقرر أن تُسكِنني بقليلٍ من الاهتمام؟لماذا أشعر أني الآن وراء ظهرك، كـ غزالة اقتنصتها وامتلكتها فرميتها في جرابك، وحملتها على ظهرك.. عبء ثقيل، ولكنه سيكون وجبة شهية في لحظة ما!!!”


“إعلم دائماً أني أذكى من أن أحبك”


“بي فرحة أعجز عن وصفهاكفرحة الطفلة التي يثق بها ابواها لأول مرة ويعطيانها بععض النقود كي تشتري شيئاً - تعتبره - ثميناًوبي رهبة نفس الطفلة وهي عائدة إلى أبويها تمسك بكنزها بحرص كي لا تضيعه وتخذلهما”


“شكراً يا أمي لأنك تخليتِ عن حلمك في أن أكون ما تريدين كي أكون ما أريد”


“يُرعبني دائماً أن يحدث في حياتي أحد الأشياء التي كنت أظنها لا تحدث إلا للآخرين ..و أجد نفسي في لحظة بطلة لإحدى القصص المأساوية التي ذرفت الدمع لأجل أبطالها كثيراً في الماضي !”


“كان صغيراً .. لكنهم آذوه حتى أصبح .. لا شيءفأقسم أن يصبح شيئاً ، كبيراً كي ينتقم منهم****بعدما أصبح كبيراً وجدهم أصغر من أن ينتقم منهمفتركهم ومضى لحاله”