“في أبجدية لعثمتك باسمي, تمهلي قليلا , حين يخرج الميم وكأنه بداية قُبلة لا تُكملي.. قبليني”
“في أبجديّة لعثمتُكِ بِ اسميّ تمهلي قليلاً , حين يخرُج الميم وكَأنهُ بِدآية قُبلة لآ تكملي ... قَبّليني !”
“يغفو بِ توتّر , أعرفهُ حين يفقد حُضوري - ينثر العبث أفكآره في مُحيطه - ولكن حين أفتقده !أشعُر أن يد أقوى مني تأخُذ دفتر الموآعيد وتُؤجل فرحي !أرجُوك قبل أن تطعن قلبي إبحث عنك فيه , ضع نبضة حيآة في صدري , وأطبع قُبلة على ذرآعي وانصحني أبتَسم !بِ المُنآسبة : أنتَ تصفح بشكل غريب , وتمنح بطريقة تغمُرني جمالًا , وتعتذر عن التقصــير !أنت أنآ .. هكذآ أبُوح لك , وهكذآ أبوح لك , وهكذآ أرفعني نحوك , حتى أحسدني على أنّك ليّ !وتمُر سآعة في إنتظآر أن تعُود ! أن تستيقظ , أن تنتبه أن الملآك أو طفلك يقف على رأسك ويســألك :بالله ... خلني حلمك الليلة !”
“نحن نحب من أجل ذواتنا و حين نفقد شريكنا نعجز في إيجاد من يستقبل فائض نبضنا فنضيق بأرواحنا”
“الطيبون لا يفكرون في السيئين كثيرًا .*”
“يداهمني شعور فاخر حين يمر الرقم تسعة في ذاكرتي أو يتشكل في لحظتي، أدين فيه للحياة بميلادنا معًا. هل قلت من قبل اني أتجاهل التوقيت ؟ أظن أني فعلت! في الحقيقة أنا أهتم بأدق التفاصيل بشكل يدعو للشقفة.”
“لا أحد يتشابه ! لا أحد يعيش الحكاية ذاتها ، لكل منا قصة مختلفة ، من السذاجة أن نضع الآخرين في دائرة فلسفتنا للأمور”