“لا تسقطي عنه ديون انتظارك السابقة، فهو ليس " عالمًا ثالثًا ". لقد كان يومًا عالمك الأوّل. بل كلّ عالمك.إن أعفيته من جريمة هدر ما مضى من سنين عمرك، تكونين قد أعطيته حقّ استباحتك من جديد وهدر عمرك الآتي.”
“ما النسيان إلا قلب صفحة من كتاب العمر. قد يبدو الأمر سهلاً مادمت لا تستطيع أقتلاعها ستظل تعثر عليها بين كل فصل من فصول حياتك. ليس نظرك الذي يتوقف عنها بل عمرك المفتوح عليها دوماً كأنها مستنسخة من كل صفحات حياتك”
“أغــار من الأشياء التييصنع حضوركَ عيدها كلّ يوملأنها على بساطتهاتملك حقّ مُقاربتكوعلى قرابتي بكلا أملك سوى حقّ اشتياقك”
“الرجولة... في تعريفها الأجمل تختصرها مقولة كاتب فرنسي " الرجل الحقيقي ليس من يغري أكثر من امرأة بل الذي يغري أكثر من مرّة المرأة نفسها ".. التي تؤمن بأنّ العذاب ليس قدر المحبّين و لا الدمار ممرًّا حتميًّا لكلّ حبّ و لا كلّ امرأة يمكن تعويضها بأخرى”
“ستشرع يإعلان الحرب على كل ما يتشبّث به قلبها من أصفاد، بدءًا بجهاز الهاتف الذي أهداه إليها. لا تريد هاتفًا ثمينًا لا يدقّ، بل هاتفًا بسيطًا يخفق، الأشياء الفاخرة تنكّل دائمًا بأصحابها .ما نفع موسيقى الدانوب الأزرق التي غدت تؤذيها حدّ البكاء؟ تريد سماع رنّة عاديّة، قلبها، لا الهاتف، من يعزف سمفونية لسماعها. عليها أن تتخلّص من كلّ شيء كان جميلاً وكانت ذكراه الأغلى على قلبها”
“ثمّة نوعان من الشقاء. الأوّل ألا تحصل على ما تتمنّاه..و الثاني أن یأتیك و قد تأخّر الوقت و تغیرت أنت و تغیّرتالأمنیات بعد أن تكون قد شقیت بسببھا بضع سنوات !”
“ثمّة نوعان من الشقاء. الأوّل ألّا تحصل على ما تتمنّاه. و الثاني أن يأتيك و قد تأخّر الوقت و تغيّرت أنت و تغيّرت الأمنيات بعد أن تكون قد شقيت بسببها بضع سنوات !!!”