“منا الي قولت هرجع حقك المهدوروكان الرد رصاص حجب عن عيوني النوروكفن في كل شارع من شوّارعك بيدوروصوره جنب صور خواتي علي الصوروفي الاخر يقولوا عني ده واد مأجور”
“رغم الصمت والغياب وحالنا الي بقينا فيهرغم طول ليل العذاب وعجزنا وبإدنا ايهالاقصى ده بيت ربنا والبيت له رب كبير يحميهميقدروش يقتلوا الحلم فيناده حقنا وبيناديناوبكره راجع بكره لينامهما يطول الزمن بنافي يوم هيدوئوا من كاسناوترجع ارضنا لناسهاوربنا شاهد علينا”
“لماذا انتِ دوما في أحلاميإلي متى تصرّين علي إقتحامِ مُخيّلاتيإلي متى تثتأثرين بذكرياتيوتُجبرين الماضي علي الِحاق بحاضريوتسحقين بكل ما هو آتِوأنت ياقلب أما سئمتُ حُبِهَاأم هو سحر من هوى العناتِإرحلي …ألا كفى ما أقترفت يداكيأما آن أن تَخرُجي من حياتي ….؟”
“مش هغضب لما برّه أتهانمش علشان أنا إتعودت أو جبانمنا علي أرضي وعايش مُهانقايم مُهان نايم مُهانيوم لما احس إني في بلدي إنسانهبقى أغضب لما برّه أتهان”
“من أجمل الأشياء أن تعيش السعاده في عينيهم وأن يقتصر تواجدها والاحساس بها……عليهم”
“إقّتلونيِ خدو برصاصكُم عيونيإقتلوني جرّجرّوني وإسحلونيومن هدومي جرّدونيعُمركُم ماهَتكسرّونيودم أخويا الي تهدرعُمره ما هيروح هدّرأصل صوته كان بودنيوكان تملي بيشَهّدنيِكان يقولي مهما الزمان بينا يطولحقنا راجع لنا وكان يقوللمّا تعدي عـ الميدان وماتلقنيشأبئا إفتكرني وقتها وماتنسنيشوأثبت مكانك وإفتكر ان انامتّ عشان أنت تعيش”
“النكسة قامت وحَطّتْ على الرّوسْ يابلادناوالأم هاجتْ وشافتْ ولادها بتقتل ولادهاودموعها السودا علي خدها المتحني دمْوالحق ويا البياض دابوا وسابو العَلَّمْوقف الشهيد وقال الدم مش دميوهقول شهيد إزاي وإبني قتل إبني”