“مطر . ما أعذبه . ما أمره . أحبه . أخشاه ، أترقبه ،و أتمنى استمراره ، وأتمنى إنقطاعه ، أصواته الناقرة ، الضاربة ، المخرخرة ، تثيرنى ، فأريد الحب ، والغناء ، وأريد التلاشى ، والموت”

البحث عن وليد مسعود .. جبرا إبراهيم جبرا

Explore This Quote Further

Quote by البحث عن وليد مسعود .. جبرا إبراهيم جبرا: “مطر . ما أعذبه . ما أمره . أحبه . أخشاه ، أترقبه… - Image 1

Similar quotes

“يحتقر الإنسان نفسه بل يمقتها احيانا لما ينتابه من مشاعر لا تليق به ولكنه لا يستطيع إلا ان يستسلم لها”


“كانت البلدة تلبس المطر كما تلبس الثكلى ثياب الحداد”


“إنني في الرسم أناني شديد الإثرة..أشعر بأنني مركز الحياة..و إن كل ما حولي ليس إلا ظلاً..و ليست له إلا حقيقة الظلال..فعندما أرسم..إنما أستحضر هذه الظلال لتتلاعب و تتمازج..ثم تتلاشى..كأنها لم تكن.”


“تمنيت لو أستعلي على البشر ، على همومهم ، حقارتهم ، قسوتهم ، ولكنني أخفقت . شيء ما يستطرد بي إلى ما أعجز عن إدراك كنهه . شيء شارد، تحس به الحواس كلها .”


“في الحياة غصات كثيرة, فيها الموت, وفيها المرض, فيها الخيبة بالأبناء, وفيها الخيبة بالآباء, فيها الشمس التي تحرق القفا، والبرد الذي يشل الأصابع, فيها الموت والقتل وخيانة الصديق، ولكننا نتحملها، إن شراً وإن خيراً نتحملها, ما دمنا نستطيع الإنتحار، فلابد من تحملها، و لابد من الإدعاء بالجلد والبطولة في تحملها”


“ولكن ليس لها إلا ما تعطيه ، كـ ممثلة نست دورها وبقيت واقفة على الخشبة ، ليس لها إلا وجهها وقوامها .”