“سُئل أديب كبير عن تعريفه للأدب العظيم فقال :إنه الأدب الذي تخرج من قراءته وأنت أكثر طيبة وأكثر نبلا !وأنه الأدب الذي تحس بعد أن تنتهي منه بأنك قد صرت إنسانا أفضل وبأن رغبتك في أن تكون أكثر عطفا و إنسانية و تفهما في علاقاتك مع الآخرين وقد ازدادت كثيرا عنها قبل أن تقرأه”

عبد الوهاب مطاوع

Explore This Quote Further

Quote by عبد الوهاب مطاوع: “سُئل أديب كبير عن تعريفه للأدب العظيم فقال :إنه ا… - Image 1

Similar quotes

“سُئل حكيم قديماً : ممن تعلمت الأدب ؟فأجاب من شخص سئ الأدب ،،، فكنت كلما رأيت منه شيئاً لا يعجبنى اجتنبت أن أفعله فى حياتى ...”


“هكذا كل البشر دائماً يتصورون أن الآخرين أسعد حالاً منهم و يعذبون أنفسهم ليس فقط بطلب السعادة لأنفسهم و إنما أيضاً بالأمل فى أن يكونوا أكثر سعادة من الآخرين ،،،”


“آه لو تعفف الإنسان عن ايذاء الآخرين و حاول دائماً أن يحقق أهدافه في الحياة بغير أن يمشي إليها فوق جثث الآخرين و صراخهم و عويلهم .. إذن لاختفت معظم أسباب الشقاء الإنساني و لتخففت الحياة من كثير من آلامها …”


“و بعد كل ما قرأناه و سمعناه و لمسناه من تجارب تؤكد كلها أن على الـإنسان أن يطلب سعادته المشروعة ، لكن بشرط ألـا يظلمـ في سعيه إليها أحد ، و بشرط ألـا ينسى دائما أن هناك ارادة عليا تحكمـ هذا الكون و توزع الـأقدار ، فلـا يبالغ أحد كثيرا في اتخاذ الـاحتياطات ضد الزمن ، أو في الـاعتماد على الحسابات المجردة وحدها ، لـأن الله في النهاية يمنح من يشاء و يقدر ، و يحرمـ من يشاء و هو على كل شيء قدير ...”


“و أن العقبات لا تحول دون النجاح ، و كثيرا ما تكون الدافع القوي له و أن المهم دائما هو أن نشترك في مباراة الحياة بكل طاقتنا لكي نكون من الفائزين لأنك لن تفوز في أي مباراة إلا إذا كنت من اللاعبين أما الانسحاب قبل أن يبدأ اللعب فلا يحقق سوى الحسرة”


“ و تجارب الحياة تعلمنا أننا إنما نفر من قضاء الله دومــًا إلي قدره , لهذا نعيش حياتنا و نحن نعرف دائمــًا أن الستار الأخير قد ينزل عليها في أي لحظة ولا يمنعنا ذلك من أن نحيا و نستمتع بأيامنا و نخطط للمستقبل و نزرع الأشجار أملاً في أن نقطف ثمارهــا لهذا فلابد دائمـا من الأمل ف رحمة الله و عدالته”