“لا يوجد مأوى من الشمس التي تصعد إلى السماء بخطوات بطيئة وتصب أشعتها على الأرض ، كأن بينها وبين أهل الأرض ثأراً قديماً”
“كان الفرق بينه وبينها أنها تصعد معه إلى السماء ثم تعود وتنزل الأرض..أما هو فلم يكن أبدا ينزل إلى الأرض .. كان دائما هناك في السماء.في الفترات التي كانت تنزل فيها إلى الأرض كان يصدمهاهذا السؤال: إلى اين؟ولم تكن تجد الجواب”
“هم تصفحوا الأرض وارتفعوا بانتماء ونحن تلونا السماء واحتجبنا بولاء، كأن الدين السماوي لم يسن لأهل الأرض ولا أهل الأرض أظلتهم السماء، وإذ أقسموا بالمُشَاهَد بتفرد قطعنا اليمين بالغيب وحده، كل منا أمسك قيده يحسبه مجده”
“ما بال العقل الذي يسخر من الأساطير، ومما تقوله عن حرب الآلهة فيما بينها، في السماء، يجعل من البشر أنفسهم آلهة على الأرض، يدمرونها، ويملأونها حربا باسم السماء؟.”
“أشتاق إلى الأرض التي سأصل إليها, أشتاق إلى السماء التي سأصعد إليها, أشتاق إلى البلكونه التي رموني منها ..!”
“كان ضائعاً فلمّا وجدهافَرِحَ على الأرض قليلاًوطار إلى السماء”