“يا عيد عدت فأين الروض والعودوالهف نفسي وأين الراح والغيدبل أين أحباب قلبي والمواعيدعيدٌ بأي حال عدت يا عيدُبما مضى أم لأمر فيك تجديدُ ؟”
“عيد بأى حال عدت يا عيد؟بما مضى؟ أم لأرضي فيك تهويد؟"نامت نواطير مصر" عن عساكرهاوحاربت بدلاً منها الأناشيد!ناديت: يا نيل هل تجري المياه دماًلكى تفيض، ويصحو الأهل إن نودوا؟عيد بأى حال عدت يا عيد؟”
“فاشْهَقي يا روحُ، وازْفِرْ يا سَعيرْ . . واضْطرِبْ يا عَقْلُ، واشْرُدْ يا أَمَلْواجْرِ يا دَمْعُ وأَقْبِلْ يا نَذيرْ . . وابْكِ يا قَلْبُ وأَسْرِعْ يا أَجَلْ”
“*عيد بأية حال عدت يا عيدبما مضى أم الأمر فيه تجديد”
“يا قوم كفوا، دينكم . . لكم، و لي يا قوم ديني”
“وانكأي بي كل جرح ودعي . . جرح قلبي ان يكن عنك ارعوىأنا أهوى فيك موتي ناشدا . . كلَّ آسٍ لي , يرى الموت الدوا”
“ياصاحبي قد كان ماشاءَ الهوى”