“أحقاً أنّكِ لم تطرقي بابي هذا الصّباح أيضاًأم أنّ البابَ كانَ أنانياًفقرر أن يشربَ صوتَ أصابعكِ وحده !”
“مذبحة هنا مذبحة هناك وعليك أن تعيش رغما عنك ليس لك أن تموت متى شئت إنهم لايسمحون لك بمثل هذا الترف!تأكد أنك ستموت ولكن لم يحن دورك بعد !”
“نحنُ نُشبه لغتنَا كثيراًفبعضُنا له ضَميرٌ ظَاهِروبعضُنا له ضَميرٌ مُستترويُحزنني أن أضِيف أنّ ما تبقّى ضمائر غائبة !”
“حين توقف قلبه قالوا: ماتوماعلموا أنه مات قبل هذا بكثيرفقد كان جنازة تمشي على قدمينالفرق أنه كان يحمل نفسه واليوم حملوه !”
“أليسَ من الغريبِ أن الطرقات تصبحُ أطول عندما نشتهي الوصول ؟!”
“تبا لك من بين الأوطان ، لا وطنا عرفت أن تكون ولا منفى !”
“أفكِّرُ كثيراً كيفَ سَأواجِه الغَد ، ولكنَّ تفكِيري يذهبُ سُدىفالغد دوماً يأتيني بالأمورِ التي نَسيتُ أن أفكِّرَ بها !”