“لا أعرف غير الصيام فريضة , توسع الصدر , وتقوى الارادة , و تزيل أسباب الهم , وتعلو بصاحبها إلى أعلى المنازل. فيكبر المرء فى عين نفسه,ويصغر حينها كل شيىء فى عينه. حالة من السمو الروحى لا يبلغها إلا من يتأمل فى حكمة الله من وراء هذه الفريضة”
“لا أعرف غير الصيام فريضة، توسع الصدر، و تقوّي الإرادة، و تزيل أسباب الهم، و تعلو بصاحبها إلى أعلى المنازل. فيكبر المرء في عين نفسه. و يصغر حينها كلّ شيء في عينه. حالة من السموّ الروحي، لا يبلغها إلّا من يتأمّل في حكمة الله من وراء هذه الفريضة.”
“لا أرى لكم و الله من خلاص إلا فى النسيان ، فلا تشقوا بذاكرتكم”
“كلما أقبلتِ على الله خاشعة , صغر كل شيىء حولك وفى قلبك . فكل تكبيرة بين يدى الله تعيد ماعداه إلى حجمه الأصغر . تذكرك أن لا جبار إلا الله و أن كل متجبر حتى فى حبه هو رجل قليل الايمان متكبر ,, فالمؤمن رحوم حنون بطبعه لأنه يخاف الله”
“السلام الروحى يأتى قبل الهناء العاطفى , فهو أهم من الحب. كلّ عاطفة لا تؤمّن لك هذا السلام هى عاطفة تحمل فى كينونتها مشروع دمارك.أمام كل المشاكل العاطفية و النفسية بالإيمان . وجاهدى الحزن بالتقوى . بقدر إيمانك يسهل خروجك من محن القلب و فوزك بنعمة النسيان. لأن الإيمان يضعك فى مكانة فوقيّة يصغر أمامها ظلم البشر”
“تذكرت انها لا تدري مع من تقتسم فرحتها ، و هذه أعلى درجات الوحدة”
“وقد حددت المخابرات الأمريكية قائمة تضم 800 اسم لعلماء عراقيين وعرب , من العاملين فى المجال النووى والهندسة والإنتاج الحربى . وقد بلغ عدد العلماء الذين تمت تصفيتهم وفق هذه الخطة اكثر من 251 عالماً . أما مجلة " نيوزويك " , فقد أشارت إلى البدء باستهداف الأطباء عبر الاغتيالات والخطف والترويع والترهيب . فقد قتل , فى سنة 2005 وحدها , سبعون طبيباً .العمليات مُرشحة حتماً للتصاعد , خصوصاً بعد نجاح عالم الصواريخ العراقى مظهر صادق التميمى فى الإفلات من كمين مُسلح نُصب له فى بغداد , وتمكينه من اللجواء إلى إيران . غير أن سبعة من العلماء المتخصصين فى " قسم إسرائيل " والشئون التكنولوجية العسكرية الإسرائيلية , تم إغتيالهم , ليُضافوا إلى قائمة طويلة من العلماء ذوى الكفاءات العلمية النادرة أمثال الدكتورة عبير احمد عباس , التى اكتشفت علاجاً لوباء الالتهاب الرئوى "سارس " , والدكتور العلامة أحمد عبدالجواد , أستاذ الهندسة وصاحب أكثر من خمسمئة اختراع , والدكتور جمال حمدان , الذى كان على وشك إنجاز موسوعته الضخمة عن الصهيونية وبنى اسرائيل .أجل , خسرنا كل هذه العقول .. لكن لا خوف على أمة مستقبلها فى " السيليكون " !”