“(محمد نجيب) .. (جمال عبد الناصر) .. (محمد أنور السادات) .. (محمد حسني مبارك) ..متى سيحكم مصر رئيس اسمه (لؤي) ؟!!”
“عبقرية النفاق في مصر كانت وصلت لدرجة شككتني إننا في يوم من الأيام هنقرا مانشيت زي ده :الرئيس مبارك يؤدي صلاة العيد ، والملائكة تستقبله بحفاوة !”
“أصبحتُ أشعر كلما شاهدتُ خطبة من خطب (السادات) أنه يقلد (أحمد زكي) !”
“لن يصير أديباً جباراً لمجرد أنه يشم طبعا إصدارات (نجيب محفوظ) لساعات قبل النوم يومياً !”
“إهداءإلى رجل الفرصة الأخيرة ...السيد الرئيس محمد نجيب.”
“متى ألقاكِ صدفة غداً ؟”
“ثورة يناير كانت معركة بين العقلاء وأصحاب النفوس الصدئة ..عقلاء أرادوا تحقيق أقصى درجات الرقي والجمال لمصر بكل تفاصيلها ، وتنظيفها من الصدء .. لدرجة أن صور مبارك التي كانت بحوزة الثوار والمنادين بسقوطه ، كانت أرقى وأحلى من صور مبارك التي رفعها وقبّلها مؤيدوه ..أعتقد أن هذه الملحوظة تلخص كل شيء !”