“ألم أرَ في منامي كأن سلسلة من فضة خرجت من ظهري لها طرف في السماء و طرف في الأرض، و طرف في المشرق و طرف في المغرب، ثم كأنها شجرة على كل ورقة منها نور، و إذا أهل المشرق و المغرب و كأنهم يتعلقون بها و يحمدونها...فلنسمِ المولود محمداً”

توفيق الحكيم

Explore This Quote Further

Quote by توفيق الحكيم: “ألم أرَ في منامي كأن سلسلة من فضة خرجت من ظهري له… - Image 1

Similar quotes

“من العجيب و نحن في زمن تغير فيه كل شئ و أصبح الفرد و المجتمع في صورة جديدة و الأفكار اتخذت اتجاهات و أوضاعاً مختلفة و ما يزال القرآن الكريم يعيش بتفسيرات قديمة لشراح و مفسرين من أهل القرون الغابرة الذين عاصروا زمنا اختلطت فيه المعرفة الصحيحة بالشائعات و الخرافات دون أن نجد من علماء الدين من ينهض بعلم و شجاعة فيضع تفسيراً عصرياً ملائماً …”


“و يظهر أن كلمة ( المفاجأة ) وضعت في اللوائح و التعليمات من قبيل التشويق كما توضع في إعلانات المسارح ، فهي في العمل لا وجود لها”


“- لماذا تشبهني دائما بالبرغوث ...؟- لأنك انت و البرغوث سيان ، في نظر من ينظر الى سطحي من علو شاهق .. الم تنظر الى الارض و انت محلق في طائرة على ارتفاع كبير ؟ .. هل ترى الانسان .. قد ترى الجبال و البحار ، و اذا ارتفعت اكثر فلن ترى غير السحب .. و يستوي عند ذلك في الرؤية البرغوث و الانسان و جحور الحيوان و مدن النمل و مدن القاهرة و لندن و باريس ..!!”


“كان موقف الشيخ محمد عبده من فهم الإسلام و الدفاع عنه غير عابئ بصياح الهاجمين عليه من الجهلاء و السطحيين المتمسكين بقشور من كلمات و ألفاظ لا تصل إلي "جوهر" الإسلام .. يتشدقون بها و يغلون فيها و يغالون للظهور ببمظهر الغيورين علي الدين .. و لا يدركون أن أقلامهم التي تهاجم المؤمنين العقلاء إنما هي في الحقيقة معاول تهدم أصول الدين و هم غافلون .. و ها هي ذي السنون قد مضت و ذهبت بأسمائهم .. و بقي اسم الشيخ "محمد عبده" مضيئاً بجوهر الإسلام .. و الزبد يذهب جفاء .. و ما ينفع الناس يبقي في الأرض …في الوقت الضائع - توفيق الحكيم”


“الموضوع نفسي محض، قاعدته الحب، و أستغفر الله،الحب الشريف الزوجي لا غيره..و الحب سر من أسرار الغيب المعجز، تنبني عليه دعامة الإنسانية من طرف و تنهدم من طرف أخر، و هو قوام العمران في الاجتماع العالمي،من زوجين، و أخوين، إلى رفيقين، إلى أمتين، إلى قارتين و عالمين ..حتى إلى السماء و الأرض”


“‎بين اليقظة الواعية في طرف ، و الموت البارد في طرف آخر ، هنالك حالات متدرجة من الغيبوبة و النعاس ، و سيأخذك العجب حين أزعم لك أن قلة ضئيلة من الناس هي اليقظانة الواعية ، و أما الكثرة الغالبة منهم ففي غيبوبة و نعاس ، في وجوههم أعين مفتوحة ، لكنها تنظر ولا ترى”