“ في رأيك لماذا كلما أردنا أن ننام لنستيقظ منتعشين ليومٍ مهمٍ في حياتنا لا يأتينا النوم -بل و كأن الوقت و الجسد يعملان معا ضد مصلحتنا”

اسلام حجي

Explore This Quote Further

Quote by اسلام حجي: “ في رأيك لماذا كلما أردنا أن ننام لنستيقظ منتعشي… - Image 1

Similar quotes

“لماذا كلما اردنا ان ننام لنستقيظ منتعشين ليوم مهم فى حياتنا لا يأتينا النوم بل وكأن الوقت والجسد يعملان معا ضد مصلحتنا ؟!”


“أذكر اني منذ انطفأت تماما كما ينطفأ مصباح الغرفة و لفتر ة ليست قصيرة – –كان لزاما على من يقابلني أن يسألني : ) مالك ( ؟اقول : الحمد لله ..و في سريرتي اقول أنا أيضا لا أعرف ) مالي ؟ (”


“و هو لم يكنْ قط من الذين يستدعون النوم فيلبي ندائهم مسرع ادائما هناك ألف قِصةٍ مبتورة تُروى على وسادات الليل الغارقة في الأماني التي لاتكتمل أبدا”


“اتعلمين:-عندما يرزقني الله ب آدم .. س أعلمه أن الحزن حالة إنسانية لا داعي للخجل منهاو أن دموعه و إن كانت مقدسة لا يجب أن يراها المسوخ إلا أن نزولها يرويصحاري نفوسنا ..و أننا نصير رجالا أكثر عندما نكون آدميين أكثر ..و أننا نصير آدميين أكثر عندما نثق ب ارواحنا و نتركها تقودنا نحو فهم أعمقلمشاعرنا ..س أقول له أن هذه الدنيا كثيرة المتغيرات و أن الأكيدان الوحيدان الذي عليه أن يثقفيهما هما الله ) الآكد المُطلق ( و روحه ) الآكد النسبي (الآكد النسبي ؟! -نعم الروح تُمنح لنا لفترة محدودة فقط نجاهد لنعرف قَدْرها لكننا نعرف القليل عنها -فقطإذا هرول إليّ ليقول : بابا أنا خائف ..سأحتضنه و أشير إلى قلبه و أقول هنا يسكن الله في صدور المؤمنينو من سَكن الله قلبه .. لا يخاف”


“ لماذا تقبلنّ بعضكن كل مرة بحفاوة من التقت ب أمها بعد غياب عَقدٍ من -الزمان ؟و الغريب أنكن تودعن بعضكن بنفس الحفاوة ..يمر أقل من يوم و تلتقون مجددا بنفس الاشتياق ..كم أنتنُ مُدعيات و ممللاتههههههه قل أنكم تغارون منّا .. -ف أنتم باردون كألواح الثلج ..تلتقون فتنهقون ضحكا ثم تتغامزون بكلام لا نفهمه نحن لكننا ندرك تما م ا أنه فارغمثلا رؤوسكم ..بل أنكم إذا وجِع أحدكم لا يخبر صاحبه و لا يبوح له وكأنها تعليماتٍ أُنزلت عليكمفي كتيب ) كيف تكون رجلا ( ؟!”


“أنت متعجرفٌ أحمق .. كشأن البشر كلهمأنت لا شيء و مع ذلك متضخم الذات جدا .. كشأن البشر كلهمأنت وحيدٌ مهما كنت اجتماعيٌ ..كلُ من حولك سيأتي يومٌ و يرحلونرهبان قلبك .. سيأتي يومٌ و يكفرون بكفرسان معبد الصداقة .. سيهدمونها فوق رأسك حجرا حجرا ..ولا زالت غير مصدقا .. أنك في بحر التيه و الفقد ك شأن البشر كلهم ؟!!”