“اصبحت اشتاق وحدتي علي ان اراك واتذكر تلك الطعنه التي وجهتها لي ربما لم اُشعرك باني ترنحت وتهاويت بداخل نفسي عاقبتها كثيرا وجهت لها اللومنظرت من حولي فلم اجد من استند اليهلم اجد من ابكي علي كتفه من المي فزدادت قوتي وازداد بداخلي ضعفي”
“اصبحت اشتاق وحدتي علي ان اراكواتذكر تلك الطعنه التي وجهتها لي ربما لم اشعرك باني ترنحت وتهاويت بداخل نفسي عاقبتها كثيرا وجهت لها اللومنظرت من حولي فلم اجد من استند اليهلم اجد من ابكي علي كتفه من المي فزدادت قوتي وازداد بداخلي ضعفي”
“ربما حاولت ان تحلق بعيدا ,الا انك تشتاق شاطئ ,فتعود لى, تأتي ومعك بالونات العيد تملئ الفرحه المكان وتشرق الشمس..... تحلق الفراشات تطير في سمائي الاف الطائرات الورقيه البراقه.... تمتلئ حقيبتي بقطع الحلوي والسكاكر الملونه .وتنطلق تلك الطفله لتطلق ضحكتها وتملئ من حولي الدنيا صخبا وجنون فقد عاد لها الأمان”
“كجمال خفي..........يتسرب الي الروح قطرة قطرة كحبات من ماس .......تذوقه علي مهل فتمتلئ روحك به بدون ان تشعر ........فيفاجئك ذلك لتذهب للبحث عنه.......لأنه ملأ جزء كبير من قلبك دون ان تحس يكون بعض الناس ..........ويصبحوا مقربين”
“هناك علاقه بين اتنين تختفي فيها المسميات ,شفافه لكأنها الحلم, صادقه لكانها الواقع, هي تلك العلاقه التي لا تستطيع ان تكتشف من الاكبر ,فهي تبحث عنه لتحتمي بوجوده من الدنيا وتحميه من قسوتها و تمده بالقوه وتضعف لتستند عليه, تراه امان وحنان وسند وعون, ويسكنها ام واخت وصديقه, تحتويه طفلا, وتضمد جراحه رجلا, وترعاه اخا, وتستمع له صديق, تعلم جيدا عيوبه وتواريها عن كل العيون وتعنفه في حنان بعيدا عنها .هو يراها ضعيفه فيحميها ,يرعاها ويهتم لشؤنها, كلاهما ستر للأخر من كل العيون, فهي طفلته التي لم ينجبها ,وهو ابيها الذي ربما يكون يصغرها ,وهي امه رغم انه يكبرها”
“لا شئ...... ربما هى الكلمه المناسبه التى نلجألها عندما نشعر بان مانريد قوله لا تحتمله كلمات فلا تعتقد بان الامور بخير عندما اخبرك بانه لا شئ هناكانها مجرد مراوغات احاول معها الهروب من لحظه افتح لك فيه ابوابى على مصرعيها واتركك تتجول وتنقب بداخل مدينتى وحدك وانا اجلس احتسى قهوتى فى انتظار انتهاءك من ترتيب تلك الفوضى المتراكمه لسنوات طويله بداخلى”
“مجنون هو, يحمل علي جبينه سطور لايستطيع ان يقرأها أحد.... تبتسم عيناه وتشتهي البوحفيصمت .....يرحل .....يسافر لبعيدمجنونه هي تدخر الكلمات وتنتظر من يستطع ترجمتها ....فترحل ....وتسافر لبعيدمجنونان هما.....باحثان عن شئ مفقود,شاردان لا يعلمان لهما وطن ولا عنوانوكان اللقاء في انتظار قطارأخر يأخذهما من بعيد لبعيد”