“حبيبى, أعرف لك العديد من الأسماء لكننى مازلت ارغب فى أن أناديك بالاسم المائة..لا يكفينى تسعة وتسعين اسما لأكتب فيك شعرا..حينما تنفجر الأسامى كلها بثقل المعانى التى تحملها وتتمثل كلها فى الاسم المائة...فهل سأترنم به يوم البعث؟”
“وهنا تحتم علي أن أبقى ثلث من الزمان كي أدرك حقيقة أن تسعة وتسعين في المائة من الناس لا ينتقد أحدهم نفسه إطلاقاً مهما كان مخطئاً”
“الأغانى سكك الى الروح ، و منير و فيروز يحتكران ثمانين فى المائة من سكك حديد روحى .”
“إن الشيطان ليفتح للعبد تسعة وتسعين بابا للخير يريد به بابا من الشر”
“لست تافها عند ربك و لا هين الشأن، فقد نفخ فيك من روحه و أسجد لك ملائكته، و سخر لك أكوأنه كلها، و أعطاك التسرمد و الخلود، ومنحك الحرية..إن شئت كنت ربانيا و إن شئت كنت شيطانيا..فأين هوان الشأن فى هذا كله!.”
“كل يوم يفكر عشر مرات فى طلاقها أو الانتحار، وكل يوم لا يطلقها، ولا ينتحر. وكل يوم يفكر فى حياة جديدة وزواج جديد، وكل يوم لا ينفذ حرفا واحدا من القرارات الحازمة الباترة التى اتخذها! كل يوم يفكر حتى فى خيانتها، وكل يوم لا يخونها.”