“يا للخسارة! لقد ضعف بصري، وإني مهدد بفقده نهائيًا ذات يوم، ولم يبق من العمر إلا أيام، وما زالت البشرية تعاني العذاب والقلق، وما زلنا نموت مخلّفين ورائنا أملًا قد تحقق ونسى.”

نجيب محفوظ

Explore This Quote Further

Quote by نجيب محفوظ: “يا للخسارة! لقد ضعف بصري، وإني مهدد بفقده نهائيًا… - Image 1

Similar quotes

“من عجيب الأمور أننا قد نحيا حياة سعيدة نخالها طويلة فى حلم قصير الأجل ، وما تعتم أن تطرق اليقظة مغلق الأجفان فينتقل النائم من عالم الأحلام المخدرة إلى دنيا حقائق شديدة الجفاء ، وما يجده قابضاً إلا على الهواء.”


“ها هم يقضون على القوى الإيجابية فى الأمة فلا شيوعية ولا إخوانية ولا أحزاب فعلى من يعتمدون فى تحقيق سياستهم؟ ولم يبق إلا الموظفون المأجورون وسيقيمون بنيانهم على قوائم من قش!”


“الآن يؤذن الصوت الأبدي بالرحيل . ودّع دنياك الجميلة واذهب إلى المجهول . وما المجهول يا قلبي إلا الفناء ... الوداع أيتها الحياة التي تلقيت منها كل معنى ثم انقضت مخلفةً تاريخًا خاليًا من أي معنى .(من خواطر جنين في نهاية الشهر التاسع)”


“والله ما كرهتم الفتونة إلا لأنها كانت عليكم، وما أن يأنس أحدكم في نفسه قوة حتى يبادر إلى الظلم والعدوان، وما للشياطين المستترة في أعماقكم إلا الضرب بلا رحمة ولا هوادة، فإما النظام وإما الهلاك.”


“ما أكثر الناس وما أقل من يصلح للصداقة بينهم.”


“أفليس من الحكمة أن نبول على الدنيا وما فيها ؟!”