“قصتنا لم تكن أبدا ككل القصص”
“لم تكن مدينة عادية أبدا. بسرعة صارت فيِ”
“لأننا ننسى بعض الأشياء التي يجب ألآ ننساها أبدا ونخلف وبعض العهود التي يجب ألا نخلفها أبداونغفل عن والأشياء الحقيقية والمميزة في القصص لحظتها .. تدخل القصص سراديب التقليديةوتتساوى القصص وتتشابه النهاياتويموت الحب”
“كلانا عنيدٌ في ضَلاله: هو لا يرضى أن أكون ابنه، ولا أنا أرضى أن يكون أبي. يتعاظم تناحسنا كل يوم. ينقصنا ولو زُخرُف الخيال. يقيناً أنه لم يحلم أبدا بمحبة أحد، حتى نفسه، كذلك الحيوانات والأشياء إذا لم تكن نافعة له.”
“لأنَّها لم تكن يومًا أشيائي.”
“لم تكن تملك إلا طـُهرها .. لم يكن يملك إلا مبدأه”