“هناك ثلاثة حالات يصبح فيهم الحلم شرعياحالة الجنونوحالة الشِعروحالة التعرف علي امرأة مدهشة مثلك وأنا أعاني - لحسن الحظ- من الحالات الثلاث”
“قدرٌ أنت بشكل امرأة.. وأنا مقتنعٌ جداً بهذا القدر إنني بعضك، يا سيدتي مثلما الآه امتداد الوتر مطر يغسلني أنت.. فلا تحرميني من سقوط المطر بصري أنت. وهل يمكنها أن ترى العينان دون البصر؟”
“لماذا تعانينَ من عقدة النقص؟تختلقين الأكاذيبَتنتحرينَ بقطرة ماءْوتستعملينَ ذكاءك حتى الغباءْلماذا تحبين تمثيل دور الضحيةِ؟في حين ليس هناك دليلٌوليس هناك شهودٌوليس هنا دماءْ”
“أنا طروادة أخرىأقاوم كل أسواريوأرفض كل ما حولي .. , من حولي .. بإصرار ..أقاوم واقعي المصنوع ..من قش وفخار ..أقاوم كل أهل الكهف . والتنجيم ، والزار ..تواكلهم ، تآكلهم ، تناسلهم كأبقار ..أمامي ألف سياف وسيافوخلفي ألف جزار وجزار …فيا ربي !أليس هناك من عار سوى عاري ؟ويا ربي !أليس هناك من شغللهذا الشرق .. غير حدود زناري ؟؟.”
“ليس هناك سلطةٌيمكنها أن تمنع الخيول من صهيلهاوتمنع العصفور أن يكتشف الآفاقفالكلمات وحدها..ستربح السباق...”
“كبري عقلك ياسيدتيإن ما تحكينه عن وجود امرأة ثانية..في جواويري.. وفي ذاكرتي..هو تأليف روائي..وشطحات خيال.إنك الأولى..وما يتبقى من نساء الأرضذرات رمال...”
“هكذا خلقني اللهرجلا علي صورة بحربحرا علي صورة رجل”