“حاكم طوله وكرامته دون هذا حذائي ويضرب طولا بعرضا هو الصفر مهما تكن الآلة الضاربة !”
“رباعياتحيرةطائفٌ قد طافَ بي في السَحَرِساكباً في عدمٍيصخبُ كأسَ العمرِصِحتُ يا مولاي ما هذا الذي تفعلهُشَذَرَ المولىفذابت مهجتي بالشذرِقُمتُ مذهولاً إلى إبريقِ خمري ثملاعَلَني أطفئُ نيرانَ ارتباكي بالطلاسكبَ الإبريقُ في كأسي فراغاً صامتاًآهِ مولايفراغُ الكأسِ بالصمت امتلاانقر الكأسَ إذا ما نضبتواشرب رنينَ الكأسِواثمل بالرنينكلُ كأسٍ خمرةًحتى إذا كان بها ماء حزينفإذا ما لائمٌ لامكَ فيهاقل صحيحٌإنما من يُسكِت الأوجاعُ في ليلٍبلا دنيا ودينثَمَ طيرٌ يرسلُ الشكوىكم الصوتُ مريرباكياً في قفصِ الغربةِلا يدري بماذا يستجيرإنه مثلي كَسِيرَ القلباشربليسَ عدلٌ أنَ طيراً ذو جناحٍلا يطيرغَمَزَ الصاحونَ أَني ثملٌما كذبواجئتني من لُبَةِ القلبِأنا مضطربلم أعد أبصرُ غيرَ تعدادكَ يا واحدُيا كلُلهذا أشربُتبتلي العاشقَ بالحزنِ وبالخمرِ كثيرزد من الاثنينِفالصحو من العشقِ خطيرجَثَمَ الحِملُ على ظهري ولم أجثووما زلت على الدربِ أسيرما لبعضِ الناس يرميني بسكري في هواكوهو سكرانٌ عماراتٍ يسميها رضاكيا ابن جيبينِ حراماًإنني أسكرُكي أحتملَ الدنيا التي فيها أراكمَرَ ريقي بحروبِ الجهلِ من كلِ الجهاتأفلا تملأ إبريقي بساتينُ الفراتقلقا أدعو شَتَاتَ الطيرلموا الشملَما الموتُ سوا هذا الشتاتالثلاثونَ منَ الغربةِ قد ضاعت سدىلم يعد للطائرِ الحرِسوا صمتِ جناحيهِ مدىكسماواتِ الأغانيامتلكتها أنكرُ الغربانِ صوتاًولقد أيُ حمارٍ يملكُ الجوِ غدالِم تأخرتَ عنِ الموعدِ ساعاتٍ وقد كادَ النهار ؟؟؟اعذرينيكانَ توقيتي على القمةِلَم أدرِ إلى الخلفِ تداركلُ ما قالوه معقولٌولكن من يصدق ذرةً منهُحمارسيدي تَمَ غنائيإنما عتبٌ صغيرلِمَ لَم تجعل لبعضِ الناسِ أشكالَ الحمير ؟؟فتريحَ الناسَ منهمأم تُرَى أنَ المطاياسوفَ تحتجُ على هذا المصي”
“مرة أخرى على شباكنا نبكيولا شي سوى الريحوحبات من الثلج على القلبوحزن مثل أسواق العراق”
“و قد تُشرقُ الشَّمسُ من حُزننا غَاربة”
“يا اللّذي تطفي الهوى بالصّبر لا باللهكيف النّار تطفي النّار”
“كلنا قد تاب يوماثم ألفى نفسهقد تاب عما تاب”