“قال علي بابا وهو في المغارة إيه ده؟… ذهب… ياقوت… مرجان… حديد… أحمدك يا رب… فسمع صوتاً يقول له «مالكش دعوة بالحديد… سيبه مطرحه»!ا”

“بلادى وإن ضاقت علىَّ أديها لأخويا الصغير، وما تقولش إيه ادتنا مصر علشان دى كلمة عيب .”

“فى بلادنا كل «صول» يطلع معاش أو أستاذ خالى شغل يتحول داخل «أنبوبة» التليفزيون فى درجة حرارة معينة ومع التقليب المستمر إلى «محلل»!ا”

“الضابط: إسمك إيه؟ المواطن: اسمى فى الشغل حسن، و بطاقة الرقم القومى خلتنى ميخائيل و فى البيت الحاج و قدام حضرتك فوزية.”

“قلت لصديقى أشعر أن آخرتى هى «بلكونة لندن» فقال (إنت مين يعنى .. ده أنت آخرك عندهم شباك المنور)”

“ما هو قانون (دلعنى) يا شهرزاد؟… قالت: أن يمسكوا الكبير في أمر خطير… فيحبسوه أيام حتى تسكت الناس وتنام… ثم يحطمون السور ويطلقوه مثل العصفور”

“زمان كنا نصرخ «حرامى.. حرامى» فيجرى الشارع كله وراءه.. الآن تصرخ «حرامى.. حرامى.. حرامى» فيسألك الناس «ودى فيها إيه؟!» والأغرب أنه لا يجرى”