“الأشياء تبدو أكثر وضوحا عندما لا نعشقها، ولهذا لا أسعى لأن يحبني أحد لأني أبحث عمن يفهمني.”
“ما أكثر ما صفق الصم بحرارة في حفلاتهم لكل من تكلم، لأن كل واحد منهم يخشى أن يراه الأطرش الذي يليه ساكناً لا يصفق فيعلم أنه أطرش.”
“لأن انهيار الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يعني أن المجتمع قد فقد (المبادئ العامة المشتركة) التي يعرفها كل أحد أو ينكرها كل أحد والتي يرى كل أحد جواز تبنيها والقيام عليها أمراً ونهياً, فإذا زالت الحسبة من سلوك الناس فهذا يعني أن الناس قد أقروا وبالإجماع السكوتي كما يقول أهل الأصول على قبول المذهب الرومانسي الذي يقضي باحترام تصورات الآخرين للكون والحياة مهما كانت هذه التصورات ويرفض فكرة نقد الشيء بناءاً على تجاوزه للقواعد, وهذه هي بداية الإباحية التي ستضطرد حتى يرفع الرجل ذيل المرأة فيجامعها في الطريق لا يجد من ينكر عليه كما ثبت ذلك في صحيح السنة!, وهذه ليست تصورات شخصية سوداوية مني ولكنها خطوات الشيطان الجموحة الطامحة, التي لا تنتظر المغفلين وضعيفي الفهم لكي يستوعبوها!. وقد تنبه علماء الاجتماع في الغرب إلى هذه النقطة وتكلموا عنها تحت مسمى (الإجماع الأخلاقي)”
“لا تحاول الشعور بالنهايات قبل الوصول إليها”
“الشي الوحيد الذي الذي لا يمكن حجبه عن القذارة هو القلب تستطيع أن تغمض عينيك و أنتصم أذنيك و لكنك لا تستطيع ابدا أن تغلق منافذ الشعور إلى قلبك”
“ليس سهلا على كل أحد أن يكتشف الإنسان بداخله ليبدأ بعدهابرحلة البحث عن الإنسان فيمن حوله”
“أنا لا أكتب لكي أعلو أحدا و لكنني أكتب لأنني أعيش بقلب بسيط متواضع لايستحي أن يلبس أرذل أسماله البالية ليقف بها بين يدي الناس”