“العطر عطرك والمكان هو المكانواللحن نفس اللحنأسكرنا وعربد في جوانحنافذابت مهجتانلكن شيئا من رحيق الأمس ضاعحلم تراجع..! توبة فسدت! ضمير مات!ليل في دروب اليأس يلتهم الشعاعالحب في أعماقنا طفل تشرد كالضياعنحيا الوداع ولم نكنيوما نفكر في الوداع”
“لكن شيئا من رحيق الأمس ضاعحلم تراجع..! توبة فسدت! ضمير مات!ليل في دروب اليأس يلتهم الشعاعالحب في أعماقنا طفل تشرد كالضياعنحيا الوداع ولم نكنيوما نفكر في الوداع”
“أنفاسنا في الأفق حائرة..تفتش عن مكانجثث السنين تنام بين ضلوعنافأشم رائحةلشيء مات في قلبي وتسقط دمعتانفالعطر عطرك والمكان.. هو المكانلكن شيئا قد تكسر بيننالا أنت أنت.. ولا الزمان هو الزمان”
“فاشلة من الدرجة الأولى في خطابات الوداع !”
“الوداع؟! الوداع كلمة قبيحة. كلمة مستهجنة. كلمة منكرة. كلمة بذيئة. الوداع فضيحة. قال أبو نواس: "إنما يفتضح العاشق في وقت الرحيل". الوداع امتحانٌ قاس. قال المتنبي: "إذا اشتبهت دموعٌ في خدود, تبين من بكى ممن تباكى". وقال...”
“أكرة مواسم الوداع . الذين نحبهم لا نودعهم ,, لأننا في الحقيقة لا نفارقهم لقد خلق الوداع للغرباء ... و ليس للأحبه”