“العطر عطرك والمكان هو المكانواللحن نفس اللحنأسكرنا وعربد في جوانحنافذابت مهجتانلكن شيئا من رحيق الأمس ضاعحلم تراجع..! توبة فسدت! ضمير مات!ليل في دروب اليأس يلتهم الشعاعالحب في أعماقنا طفل تشرد كالضياعنحيا الوداع ولم نكنيوما نفكر في الوداع”
“لكن شيئا من رحيق الأمس ضاعحلم تراجع..! توبة فسدت! ضمير مات!ليل في دروب اليأس يلتهم الشعاعالحب في أعماقنا طفل تشرد كالضياعنحيا الوداع ولم نكنيوما نفكر في الوداع”
“أنفاسنا في الأفق حائرة..تفتش عن مكانجثث السنين تنام بين ضلوعنافأشم رائحةلشيء مات في قلبي وتسقط دمعتانفالعطر عطرك والمكان.. هو المكانلكن شيئا قد تكسر بيننالا أنت أنت.. ولا الزمان هو الزمان”
“لم لا نقول أمام كل الناس ضل الراهبان؟لم لا نقول حبيبتي قد مات فينا ..العاشقان؟فالعطر عطرك والمكان هو المكانلكنني..ما عدت أشعر في ربوعك بالأمانشىء تكسر بيننا..لا أنت أنت ولا الزمان هو الزمان.”
“ماذا يفيدإذا قضينا العمر أصنامايحاصرنا مكانلم لا نقول أمام كل الناس ضل الراهبان؟لم لا نقول حبيبتي قد مات فينا.. العاشقان؟فالعطر عطرك والمكان هو المكانلكنني..ما عدت أشعر في ربوعك بالأمانشيء تكسر بيننا..لا أنت أنت ولا الزمان هو الزمان..”
“عادت أيامك في خجلتتسلل في الليل وتبكي خلف الجدرانالطفل العائد أعرفهيندفع ويمسك في صدرييشعل في قلبي النيرانهدأت أيامك من زمنونسيتك يوما لا أدريطاوعني قلبي.. في النسيانعطرك ما زال على وجهيقد عشت زمانا أذكرهوقضيت زمانا أنكرهوالليلة يأتي يحملنييجتاح حصوني.. كالبركاناشتقتك لحظة..عطرك قد عاد يحاصرنيأهرب.. و العطر يطاردنيوأعود إليه أطاردهيهرب في صمت الطرقاتأقترب إليه أعانقهامرأة غيرك تحملهيصبح كرماد الأمواتعطرك طاردني أزماناأهرب.. أو يهرب.. وكلانايجري مصلوب الخطوات”
“لماذا أراك وملء عيونيدموع الوداع؟لماذا أراك وقد صرت شيئابعيدا.. بعيدا..توارى.. وضاع؟تطوفين في العمر مثل الشعاعأحسك نبضاوألقاك دفئاوأشعر بعدك.. أني الضياع”