“إذا طالبناالناس بأن يثقوا بنا ؛ فإن ذلك الطلب لا يلقى في أكثر الأوقات الاستجابة المتوقعة ؛لأن أكثر الناس يمنحون الثقة ليس لمن يطلبها ؛ ولكن لمن يّثبت تعامله معهم أنه جدير بها”
“و إن كان الله جديراً بأن يمنح كرمه لمن هب ودب , فإن غياب الجدارة عن أي بشر لا يمنعه رحمة الله , هو غير جدير بالعدل والله جدير بالرحمة”
“كان يحلم بها أكثر من أن يراها .. لأنها كانت في الحلم لا تتركه في أكثر الأوقات احتياجا لها!”
“لأن ما جمعه الله لا يفرقه إنسان ولأن الله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون !”
“أكثر الناس يقولون ما لا يفعلون، ويبتسمون لمن لا يودون، ويصادقون من لا يأتمنون،ويخضعون لمن لا يحترمون، ويتملقون لمن لا يحبون، ويقتنون ما لا يحتاجون،ويدخرون ما لا يستعملون، ويبخلون بما يملكون، ويجودون بما لا يملكون،ويحبون ما به يتضررون، ويكرهون ما منه ينتفعون، وينفقون أعمارهم فيما لا يستفيدون”
“أكثر الناس يعيشون في نفوس الناس أكثر مما يعيشون في نفوس أنفسهم أي أنهم لا يتحركون ولا يسكنون , ولا يأخذون ولا يدعون إلا لأن الناس هكذا يريدون”