“يتعجبون مِن وجودك هــآ هُنا رُغمـ الغياب ..وأعتذر لجهلهمـ ، همـ تائهـون وسط الضباب ..لا يشعرون محبتي لا يـشعرون ..يكفيني أن أطوي حروفي العاشقة لك في كِتـــاب <3---”
“عزفت على وتر الغياب ، واشتد لحن دموعها ..فاقت بدائرة العذاب ، عرفت حدود جنونها ..باتت في لوعة واشتياق .. ولا حياة لمن تنادي !الحُب مُرهق يا رفاق يدعوا بصمتٍ مؤلمٍ .." لا تتقنوا فن الغياب ، فلن تذوقوا اللوعة بعدي "---^^^”
“أن تفتقدهم لدرجة أن لا يكفيك البوح بمشاعرك لهم !فتصمت.... لعل الصمت يحادث قلوبهم ~---”
“-----الكتـــابة أصبحــت تأخــذ مـن روحي وكيآني أكــثر من ما تبادلني إياه ، بآتت نبضي ولكــن كُل هذا أصبح مُرهـق للغاية ، أصبحت مشآعري تتحدث عـن هذا وذاك ، عـن تجربة تِـلك ومعاناة الاخرى، أن أتحدث عـن ذاتي وسط كُـل هذا ، لـقد ضآق صدري ،وكل ما أريده أريــد الرحيـــل ولــربما الإبتعاد قليلاً ، قـد أستطــيع وربمــآ لا ...فقــط أريــد العُــزلة ^^-----”
“إن مــا يحدث في مصر يشبه المسلسل التُركي في أحداثه !كُلما شعرت بقرب النهايه ، تولد بدايه جديده لا تنتهي... ~~~~~”
“عــالقة وســط أفكاري ، وسط التواجد والغياب ، وسط ركامـ العتاب ..فقــط عــالقة !----”
“تمــنت أن ؛ يتــوقف الزمآن للحــظة ، لكـي تحاول إستيعاب ما قاله لها.. !تمــنت أن ؛ تــكون أخطأت عـند سمآعه ، ولــربما لم تسمع جيداً ... !!تمــنت أن ؛ تبكـــي ولكــن / بكــآء قلبها كان أشد مـن تِـلك الدمــوع الرافضــة فـي كبرياء ...تمــنت أن ؛ يكــون هـــو فقــط حــبيبها المعتآد ، ولــيس ذاك المتمـرد على قلبها ..^^تمــنت ، وتمــنت ثمـ تمــنت ،،ولكـــن ؛ يبــقى الوضع كمـا هــو عــليه ~قــلبها يبكي في صمــت / الكلامـ لا يقوى على البوح بما تشعر ...فقــط تِــلك هــي حــين تتمنى [ زهـرة بنفــسج دآمعــة ]---”