“ألا يصلح الريفيون للحب يا أميرتي القاسية!!من يواظب على صلاة العشاء .. ويبكي ليلة القدر ويلثم كف أبيه قبل خروجه في الصباح!!”

إبراهيم عيسى

Explore This Quote Further

Quote by إبراهيم عيسى: “ألا يصلح الريفيون للحب يا أميرتي القاسية!!من يوا… - Image 1

Similar quotes

“وتسير جنبي .. وأنا أضحك وأُشهد الله على حبي .. وأفتح قلبي فأخبيء ميّ .. ميّ يا رحلة في دمي ..ميّ يا حكاية البلاد حين ترسم ضحكتها على واجهة الدنيا .. ميّ يا خط استواء الكون .. يفرق بين الحزن والسعادة على الخارطة واليابسة”


“وتقترب من مكتبي: أنا ميّ الجبالي- يمتليء مكتبي بالطيور السابحة في الفضاء وزهور عصافير الجنة..بطاقات تهنئة من الحسين بن علي وأمي ومحمود درويش وعبد الحليم حافظ ..ويلمس رأسي كف النبي ..ويسافر حمام بني يسكن أعشاشا في حديقة جدتي .. حنى باب المكتب ويقبل ذيل فستانها .. ويعود .. ويصافحني الفرح .. مؤكدا أنه قد تشرف بلقائي ..”


“المسيحية يوم ما خرجت من بيت لحم بقت سياسة والإسلام ليلة ما مات النبي بقي سياسة.”


“يحيره دائما هذا الحرص المضحك على ارتداء الساعة في اليمين كأن هكذا صارت ديناً وتديناً، ولكن لماذا هي يا ربي سويسرية أو ألمانية أو يابانية، يفهم أن يتباهى الشيخ بساعة اليد في يمينه، لكنها ليست اختراعا إسلاميا، أليس النصارى والمجوس والبوذيون واليهود هم من صنعوا لهذا السلفي ذي اللحية الكثة ساعته والميكروفون المعلق في فتحة جلبابه، بل وجلبابه نفسه وهذه الكاميرا التي تصوره والجهاز الذي يبثه والشاشة التي تذيعه .. لماذا لا يرتدي كل هذا في يمينه ؟!”


“يرون أني أتمتع بقوة خفية وأنني أناديهم وهم في بيوتهم على بعد مئات الأميال ويتوسلون لي بضرب ظالميهم والنجاة من ظلمهم.”


“للدين جمهور ليس بالضرورة متدينين .. يعجبون بصوت الشيخ يتلو ويرتل أكثر من قدرتهم على تمعن التأمل في معنى الآية ودقائقها .. شغفهم بالحالة ووجدهم يستند إلى قدرة الشكل على جوهر النص، تحصلوا من الدين على قشوره لكنهم مغرمون بوجد شديد للخطيب الجذاب وللصوت المنغم وللقدرة على طرب السامع، وغالبيتهم يحششون بمنتهى الأريحية ويأكلون مال النبي لكنهم سماعون للشيوخ مشاءون للاحتفالات الدينية، منصتون للمرتلين، مصنفون للمقرئين.”