“علّمته الأيام أن يتحمل التبعة,ويتجرع التجريح والاساءة, ويتذكر أنها ضريبة النجاح,وأن أهمية المرء هي بقدر النقد الموجه اليه, والذي يقصد المستقبل لا يلتفت للوراء,فالقافلة يجب أن تسير,والعربة الفارغة لاتصدرالا الضجيج”
“نجد كثيرًا من الناس يخافون من النقد؛ لأنهم يعدّون النقد نوعًا من التنقص، والبحث عن العيوب، وأنه لا يصدر إلا من حاسد، أو حاقد، وهذا المفهوم يجب تغييره، وأن يفهم الناس أن الذي ينتقدك هو من يحبك؛ لأن صديقك من صدَقك لا من صدَّقك”
“ليس أحلى من الأيام الخالية إلا الأيام التالية; حيث يجب أن لا يكون الولع بالماضي والتاريخ سبباً في ازدراء جمال الحاضر , أو مصادرة الاستمتاع بأحلام الغد .. فلكل يوم غد.”
“بيد أن المرء الحصيف ذاته يدرك مواطن النجاح أو الإخفاق في سيرته ومسيرته، ومتى ما تذرّع بالصبر والدأب والإصرار فهو واصل لا محالة، ولنقل إن شاء الله تحقيقاً لا تعليقاً كما كان يقوله ابن تيمية -رحمه الله”
“لا تسمح لمخاوف المستقبل أن تنغص عليك متعة الحاضر ، عش يومك بسعادة .”
“شئ جميل أن نستطيع الالتفات للوراء, دون حنين, ودون ألم, ودون حقد أيضاً”
“على الإنسان أن يحلم لكي يعيش المستقبل في الحاضر.”