“كُنتَ تَظن أَنني كَغيري . إذا ما ابتعدت عَني قَليلاً ، سأَخلع كبريائي و أجري على مدى الأيام وَراءك ! .. عُذراً ... سأَخيب ظَنَّك .!!”
“كَان عليَّ أن أَدَّخر قَليلاً من مَلامحك ، و ابتسامتك .. لتُعينني على مَواسم القحط و الغِياب الطويل !”
“إذا كُنتَ لكل الآراءِ مُـصْـغِيًا فأنت بلا شك تحت وطْأَةِ الشّتاتْ ، فلا أنتَ ما تُريد ولا أنتَ ما يُريديون .”
“إن العمل فى مجال الدعوة إما أن يكون وظيفة أو رسالة، فما أيسره إذا كان وظيفة يعتمد على التوقيع فى دفتر الحضور و الانصراف، و ما أعظمه إذا كان رسالة تقوم على الصدق و الصبر و الشجاعة”
“إذا حدَّثك أحدهم عن مدى (تأثر المجتمع) في ظل (العولمة في العصر الحديث) ، وبقايا (الفكر الليبرالي والبرجوازي) ، وتأثير ذلك على (التكتلات الاقتصادية) و(بنيتنا التحتية) - كن مؤدباً ولا ترد !”
“ما من أحد يدرك مدى سلطانه على نفسه ومشاعره إلا بالمحاولة.”