“قَلّل من كتابة خواطره الإيمانية لكي لا يبدو (إخوانجياً) بين أصدقائه الليبراليين .. ثم تناول دواء التخلف العقلي ، ونام على الفور !”
“أرهقه الأرق ؛ فنام على الفور !”
“نشأتي إخوانية ، وأُشبه الليبراليين ، ولغتي صوفية .. ولستُ أياً من هذا كله ..إنني (أنا) ببساطة .. أنتمي لدماغي في المقام الأول ، ولا أتبع إلا صوت ضميري !”
“لا تداعبوا الجمالَ بداخكلم ثم تقبّلونه ، وتضعونه على الرف ، وتمضون ..عيشوا به .. هذا خيارٌ واردٌ ، وعقيدةٌ نادرة !”
“لا فارق بين أوضاعنا السياسية الحالية والأفلام الهزلية.. غير أن أوضاعنا السياسية تحتاج إلى جمهور من نوع خاص. جمهورٌ يتحمل المشاهدة بدون مؤثرات ولا خدع ولا موسيقى تصويرية ولا مونتاج. جمهورٌ يصبر على عدم رؤية نجوم مشهورين ويوافق، على مضض، على أن يتم تقديم الأفلام في هيئة نشرات إخبارية وبرامج حوارية سياسية.. فقط كي يحصل في النهاية على مبتغاه ويستلقي من الضحك على قفاه !”
“وسط ثورة المقاطعة الموجودة حالياً .. انتابته الحماسة فقاطع كتابة القصة القصيرة لافتراض أنها (منتج أجنبي) لا أصول عربية له !”
“جسدُ المرأة ليس شكلاً ، لكنه فكرة .. لا يهم كيف يبدو ، وإنما كيف يُصَاغ !”