“أريد من المنتمين للدولة الإسلامية أن يصححوا معرفتهم, وأن يُصلحوا طواياهم , وأن ينصفوا الصديق والعدو , وأن يرتفعوا إلى مستوى الإسلام , وإلا فستظل أيديهم عاطلة من أسباب السلطة , وسيمنحها الله قوماً آخرين , ينظرون فيفقهون , ويحكمون فينصفون , ألم يقل ابن تيمية " إن الله ينصر الكافر العادل على المسلم الجائر " ؟! . ــ محمد الغزالي " الحق المر جـ 6 ”

محمد الغزالي

Explore This Quote Further

Quote by محمد الغزالي: “أريد من المنتمين للدولة الإسلامية أن يصححوا معرف… - Image 1

Similar quotes

“يا أبناءنا الأبطال في فلسطين المجاهدة ! إذا كانت اليهودية سلاح هجوم فليكن الإسلام سلاح دفاع ! احرصوا على انتمائكم الإسلامي وتشبثوا به فإن المعتدين يريدون اغتصاب الأرض والعرض والدين والدنيا جميعاً , و ليس لنا إلا الإستمساك بديننا والتحصن بعقائدة وفضائله , والجهاد الطويل تحت رايته إلى أن يمن الله علينا بالحرية التى تكسر القيود و تغسل أرضنا من أدران اليهود و ترد كيدهم إلى نحورهم .نعم يجب أن نستخلص حقوقنا من إخوان القردة الذين استباحونا ونالوا منا وأخرجونا من ديارنا , وحاولوا محو تاريخنا ورسالتنا ووجودنا كله .. ــ محمد الغزالي ( الحق المر جـ 3 )”


“إن غض البصر أدب رفيع، وحصانة من الانزلاق إلى مهاوى الرذيلة،وعلى المجتمع كله أن يتذكر حدود الله،وأن يحرسها بذكاء وتلطف،وأن يضع نصب عينيه تيسير الزواج فإذا مهد الطريق إليه انتصب ماردا جبارا يحى البيوت ويحفظ الأسر الناشئةويوفر لها كل أسباب الازدهار.”


“عندما تتنافس المشاعر المختلفة فى الاستيلاء على زمام المرء، وتحديد وجهته، فيجب أن تنهزم كل عاطفة أخرى، وأن يرجح جانب الله رجحانا حاسما.الجانب العاطفي من الإسلام”


“الواقع أن أجهزة الدعوة الرسمية والشعبية أصابها عطب رهيب، فلما نكلت عن أداء حق الله في البلاغ وتبين الرشد من الغي، أتى من يزعم أن السيف تغنى عن الإعلام، وأن القوة طريق الإقناع، وهذا من أكذب الكذب على الله ورسوله، ولم يقع قط أن صاحب الرسالة أكره أحدا على دينه..الإسلام خارج أرضه”


“على الدعاة أن يدرسوا كتاب الله وسنة رسوله ببصر مفتوح ٬ وأن يعرفوا علاقة النصوص بعضها ببعض..إن البناء الإسلامى شامخ ٬ ومن المضحك أن يجىء أحدهم بهيكل نافذة ليضعه فى فتحة باب أو ليضعه فى كوة جانبية.. لابد من فقه ٬ لابد منذوق ٬ وإلا حرفنا الكلام عن مواضعه وأسأنا قيادة المجتمع باسم الله”


“إن البشر يتهافتون على من يأنسون فيه القوة والغنى التماس جداء وابتغاء نداء، ولو عقلوا لعلموا أن ما لديه قطرة معارة، وأن أحق من يشدون إليه الرحال ويربطون به الآمال، هو الكبير المتعال. إن الأساس فى طبائع البشر طرا، مهما سمت مناصبهم وبدت قدراتهم، أنهم يأخذون لا يعطون. أليسوا فقراء إلى الله، عالة على فضله؟ فالاتجاه بالرجاء إليهم طيش. أما الرجاء فى الله فعمل وافق موضعه وأصاب هدفه.الجانب العاطفي من الإسلام”