“يُحَاصِرُنِي صَوْتُكَ مِنَ الْجِهَاتِ الأَرْبَعَةِمَعَ الرِّيحِ يَأْتِي؛ كَـ.. الْبِشَارَةِ كَـ.. النُّبُوءَةِيَطْرُقُ بَابَ الْفَرَحِ فَتُبَرْعِمُ أَغْصَانُ الرُّؤْيَا.”
“وَحيدة كإبهام ..! كَـ كَوكبٍ مَهجور ! كَمصباح طَريق يَجلس على قارعة الطريق يُفني نَفسه لِيضيء طَريق الغُرباء ، إنما لا أحد يَكترث لِوجوده !”
“٭ حُــــــزن أنَا لَسْتُ أزْعُمُ أنَّ حَرَارَةَ دَمْعِي تَزيدُ عَلَى أيِّ فَرْدٍ بَسِيطٍ مِنَ العَاشِقِينْ ... ولَيْسَتْ قَصِيدَةُ هَذا المَسَاءِ دَليلاً عَلَى الحُزْنِ فالحُزْنُ - كَالحُبِّ والكُرْهِ - سِرٌّ دَفِينْ ... ورُبَّ حَزينٍ تَرَاهُ يُصَنَّفُ فـي الضَّاحِكينْ ... ورُبَّ ضَحُوكٍ بقَلْبٍ حَزينْ ... سَأُغْلِقُ بَابَ مَزَادِ الدُّمُوعِ بـِرَغْمِ تَذَمُّرِ بَعْضٍ مِنَ السَّامِعِينْ ... من قصيدة هذا المساء رثاء”
“أحلمً بِـ رجلً شتٌائي يهوآني . . ” كَـ عشِقِ الاسآطيٌر “يفوقني بٍ العٌمرٍ كثيراً و بِـ الحُبِ كثيراً كثيراًيقتلعني مِـن مآضي . . و يزرعني بِـ فنجآنٍ قهوتهُرجلً : يهوي المطر والركض خلف ظلي .. يقرأنيي كل صبآح كالجريدةرجلً : يخّبئني من النآس دآخلِ معطفه ،و يُهدّيني كُل صبآح بآقآت يآسمينوفـ المساءً . . يهديني قصآئِد ورّديـةًرجلً يُختصر كلٍ معاني الرُجولة " فيه "♥”
“ألاَ يا نَسِيمَ الرِّيحِ حُكْمُكَ جائِرٌ . . عليَّ إذا أرْضَيْتَني وَرَضِيتُألاَ يا نَسيمَ الرِّيحِ لو أَنَّ واحِداً . . من الناس يبليه الهوى لبليتفلو خلط السم الزعاف بريقها . . تَمَصَّصتُ مِنْهُ نَهْلَة ً وَرَوِيتُ”
“أغارُ عليكَمِنْ شَوْقِ الطريقِومِنْ حَنانِ البَيْتْ~مِنَ الصَّوْتِالذي أشجاكَوالأُذنِالتيأشجَيْتْ~مِنَ الحُزْنِالذي أبكاكَوالعَيْنِالتي أبْكَيْتْ”