“حبي ليكيكان طبيعه فْ قلبي مش إحساس جديدحبي ليكي.. شيء لقيته ببصمتُه جوَّه الوريدحب علّمتيني اصونُهوعد صمّمناه بإيدنا..وْقلنا يبقى الصدق لونُهعمري ما اتصوّرت قلبك يكسر الوعد اللي بينَّاواللي صُنته فْ يوم يخونُهكنت خايف -من بداية القصه- من آخر فصولهاهل هتبعدنا الظروف؟هل هيفضل حبّنا مسجون بخوف؟هل بعادنا يكون نصيبناولاّ هيفضّل يسيبنا؟....ولاّ... ولاّكل مشهد في النهايه.. ياما جرّبتُه ف خياليوْياما خُفتـُه!إلاّ غدرك... عمري في الفهرس ما شفتـُهخليتيني انْدَه على قلوب الخلايقغصب عنّي.. وْمالتقيشكله بيقول: "انسى نارها"والسعاده الحلوه عِيشها.. وماتقاسيشمش مهم القى السعاده!!..الأهمَ ازاي اعيش”
“ليه عملتي القلب راهب...وانتي مش قدّ العبادة؟!”
“عينيه في عْـنيها مش داريين بكلّ الناس عيونهم مليانين إحساس ...وحتى الرّمش مابيرمشّ خايف لو تضيع نظرةونظرتهم تساوي كتير ...ماهيش نظرة عيون وخلاص..ْ”
“يا حبيبتي!!قصدي يا اللي فْهمت يوم إنك حبيبتيفاكرة لمَّا كتير سألتيليه باقول كل الأسامي إلاّ إسمِك؟كنت باسكت.. عارفه ليه؟كنت حاسس إن إسمِك.. فوق ما يتحمِّل لسانيكنت حاسس إن إسمِك لو نطقته لوحدياكون إنسان أنانيوانتي عارفة.. إني مش إنسان أنانيكنت حاسس إن إسمِك مش حروفكنت حاسس إنه درعي لو هتقتلني الظروفاسمِك انتي بانطقه دلوقتي عاديواحفظه دلوقتي عاديزي أسماء اللي قبلكواللي بعدك!!واللي عاشقينِّي الساعادي”
“رغم إن الغدر ساكن حضن قلبكلازم اطّمّن علِيهْقلبي صابُه البُعد لكن.. غصب عنّيلسَّه داء الضعف فِيهْهوه ده القلب اللى سبتيه ويّا نارُههوّ دا القلب اللي كان بُعدك مرارُهواللي تاه مشوارُه بَعدك.. وانطفى في الحلم ضَيُّهواللى مش هتلاقى عمرك قلب زيُّه”
“استحمِلي..فاضِل مَفِيش..وعشان نعيش..لازم يصبّرنا الأمل..وماتسأليش إيه اللي ممكن يتعمل!!دا البدر عايش في السما بْيصبُر لحدّ ما يكتمَلالحلم قرَّب.. قرَّبيمدِّي إيديكي وْجرَّبي..وماتِيْئَسِيشْ مِ الحبّ.. لمّا بيتولد ويعيش عفيف..واطَّمِّني.. أنا مش ضعيف..ومانيش جبان..لكن بابان طيِّب قوي..وباحبّ اكون ابسط من الناس كلها..لكنْ فى نفسى باكون قَوِىلا الدنيا تكسر قلبي يوم..ولا حدّ فيها يهزِّني..طبع السنابل يا حبيبتي يشدِّنيلو فاضيه... ترفع راسها فوق!!لو فيها حَبّ... بتِنحِني..استحمِلي”