“اليوم أنت عمرك ألف وجع .. وباأمس كنت رضيع”
“يمكنني أن أحب ألف واحدة غيرك.. وإن كنت أنت لا تبالین بي فھذا بوسع أية واحدة منھن..!”
“كل انتظار و أنت لقلبي غصة و وجع !”
“يا أميري, أنت يا من كنت للروح شقيقأنت يا كنزي من الرحمة والحب الرقيققم تأمل وحدتي اليوم, وقل كيف أطيق؟.أنت.. حتى أنت.. لم تعطف على قلبي الغريقأنت.. حتى أنت.. قد خلفتني دون رفيقوجعلت العالم الواسع, كالقبر يضيق..”
“و لم تعد كما كنت .. لم تعد لىّ معين على وجع الحياة :( !”
“تخيّل أنك عشت في عالم ليس فيه مرايا . كنت ستحلم بوجهك ، كنت ستتخيله كنوع من الإنعكاس الخارجي لما هو داخلك . بعد ذلك ، افرض أنهم وضعوا أمامك مرآة و أنت في الأربعين من عمرك . تخيّل جزعك . كنت سترى وجهاً غريباً تماماً . و كنت ستفهم بصورة جليّة ما ترفض الإقرار به : وجهك ليس أنتَ”