“لما نجازف بنسائنا ان كنا نخشى خسارتهن …لما نظن دائما انهن راغبات بالمغفرة و انهن قادرات على ذلك ، لما نقامر بالحب و الإستقرار و الراحة و الأمان و الطمأنينة و العشرة من اجل نزوة غالبا ما نندم عليها ما ان نكسب مياهنا …”
“لما نجازف بنسائنا إن كنا نخشى خسارتهن!·· لما نظن دائما أنهن راغبات بالمغفرة وأنهنقادرات على ذالك، لما نقامر بالحب والاستقرار والراحة والأمان والطمأنينة والعشرة من أجل نزوة غالبا مانندم عليها”
“. من المهم ان يظل السلطان واجهة لما نفعله ثم و هو يضغط على الكلمات لكل فعل فاعل .. و على السلطان ان يتحمل مغبة افعالنا”
“لو ربينا هواياتنا و منحناها ما تستحق من عناية و رعاية لما أصبحنا مجتمعًا يقتات على النميمة ..”
“كم من رئيس مغمول لما فى نفسه من الضعف و الخمول, لا ينصر اعتقاده, و ان كان معترفا بأن فيه رشاده, و فى عزته عزه و إسعاده..و كن من مرءوس شديد العزيمة, قوى الشكيمة يكون له فى نصر ملته, و المدافعة عن أمته, ما يعجر عن الرؤساء, و لا يأتى على أيدى الأمراء”
“و الملك الذي يملك الأقدار و المصائر و الرقاب تراه عبدا لشهوته خادما لأطماعه ذليلا لنزواته.و بطل المصارعة أصابه تضخم في القلب نتيجة تضخم في العضلات.كلنا نخرج من الدنيا بحظوظ متقاربة برغم ما يبدو في الظاهر من بعد الفوارق.و برغم غنى الأغنياء و فقر الفقراء فمحصولهم النهائي من السعادة و الشقاء الدنيوي متقارب.فالله يأخذ بقدر ما يعطي و يعوض بقدر ما يحرم و ييسر بقدر ما يعسر.. و لو دخل كل منا قلب الآخر لأشفق عليه و لرأى عدل الموازين الباطنية برغم اختلال الموازين الظاهرية.. و لما شعر بحسد و لا بحقد و لا بزهو و لا بغرور.إنما هذه القصور و الجواهر و الحلي و اللآلئ مجرد ديكور خارجي من ورق اللعب.. و في داخل القلوب التي ترقد فيها تسكن الحسرات و الآهات الملتاعة.و الحاسدون و الحاقدون و المغترون و الفرحون مخدوعون في الظواهر غافلون عن الحقائق.و لو أدرك السارق هذا الإدراك لما سرق و لو أدركه القاتل لما قتل و لو عرفه الكذاب لما كذب.”