“إذا ما رأيتني "محملقةً" في وجهك !!! لا تستهجن ! فوجهك مدينتي التي أُجهد نفسي بحفظ معالمها حتى لا أتوه أبد الدهر”

نبال قندس

Explore This Quote Further

Quote by نبال قندس: “إذا ما رأيتني "محملقةً" في وجهك !!! لا تستهجن ! ف… - Image 1

Similar quotes

“لو كنت أعلم أنه الفراق الأخير لكنت حدقت في وجهك جيدا حتى لا يطرق الحنين بعدها بابي لو كنت أعلم أنه الفراق الأخير لكنت قلت كل ما في قلبي رغم علمي أنك لا تستحق !”


“قالت لي أُمي يَوماً :-" احذري الأشياء التي تبدو جميلة من الأفق البعيد ، حتى لا تنهار -إذا ما إقتربتي منها- أَحلامك وقلاعك الوردية فَوق رأسك فتحطمكِ" لَيتني أدركت مَغزى قولها قبل هذا الوَقت الموغِل في ضباب الحُزن ..”


“لا زال صوت قبضتك التي قرعت باب قلبي في أذني حتى الآن ♥”


“أَكرَهُ العِيدَ الذي لا يَأَتيني بِك.. والفَرحة التي يَنقصها وجودُك والاحتِفالات التِي تَفتَقِدُ وجهك .. أَحتاج صَوتك لِيبدأَ عيدي :(”


“تاهت مراكبي .. ما عُدت أشعر بي ..بأَنفاسي .. قلبي يرتجف بردا قبل أن تفعل ضلوعي .. ضجيج وصخب يُحيطان بي .. يُعلقانني في دوامة من الأسئلة التي لا تنتهي .. يُغلقان أمامي كُل الأبواب .. أُريد القليل من الهدوء والدفء .. لا أحتاج تذكرةً تؤهلني للبكاء على كتف غيمة .. و لا موكباً يأخذني لأراضي الفرح .. أحتاج قلباً دافئاً يضمني بقوة .. يهمس في ذاكرتي المرة تلو الأخرى .. أن كل شيء سيكون بخير .. اكتفيت من الخيبات ... أنا التي مرَّغتُ في سرمدية الحُزن ..قلبي .. واعتنقت مذاهب الوجع حتى البكاء .. أنا التي ما اعترضت لك يا الله يوماً على قضاءٍ .. أُريد فقط صبراً ودفئاً يا الله .. صبراً ودفئاً .. لا أُريد أن أموتَ حُزناً ..لا أُريد ..”


“يالحظ أجهزتنا الإلكترونية ، إذا ما تعبت تتوقف عن العمل بكامل إرادتها و تجبرنا على تنظيف ذاكرتها من كل ما يعلق بها ، و تبقى ذاكرتنا نحن مثقلة بالتفاصيل التي لا تنتهي ، بالحكايات التي تأبى أن ترحل !”